اقتباسات محمد الناصر

لا تقلْ: "إنها مجرَّد علاقة عابرة أو علاقة للتسلية"، لا تدري لعلَّك في هذه اللحظة تربِّي وحشًا لا تستطيع ترويضَه عندما يكبر، الكلمة هي من تهزُّ العروش، الكلمة مثل الرصاصة إذا خرجت لن تعود، وبإمكانِها القتلُ بلا رحمة، فاختر كلماتك بعناية، ولا تثقْ بالقلوب التي لا تُبالي.

والعبث بالقلوب كالذي يقلِّبُ الجمر، من الممكن أن تقفزَ شرارةٌ منه وتحرق كل شيء،

هجرانُك لمن تحبُّ بلا أسباب، قاتلٌ صامتٌ يتسلَّل إلى الروح، ويتفشى داخلها كالمرض،

جروح الماضي لا تندمل..

‫ مهما حاولت تضميدها..

‫ ستظل تنزف دماء الخيبة والخذلان إلى لأبد

إلى الذين يُقلِّبون نظراتِهم الحزينة بين صفحات ذكرياتهم التي غالبًا ما تزيدهم ألمًا… ثمَّ يبتسمون في وجهك ويخبرونك أنَّهم بخير

❞ - لا تيْئَس، ما زالت الفرصة موجودة، اليائسون تقتلهم الحياة بطرق مختلفة، تمسَّك بالأمل الموجود ❝

❞ أنا لا أرتاح لمثل هذه الأماكن، ولا أجامل على حساب وحدتي التي أعشقها. ❝

❞ هجرانُك لمن تحبُّ بلا أسباب، قاتلٌ صامتٌ يتسلَّل إلى الروح، ويتفشى داخلها كالمرض، والعبث بالقلوب كالذي يقلِّبُ الجمر، من الممكن أن تقفزَ شرارةٌ منه وتحرق كل شيء ❝

❞ الصدمة لها تأثيران، إما أن تعيدك الى صوابك او تفقدك عقلك ❝

فالضحكة التي نضحكها تَعدُّها الحياة ديناً، لا بد من استرجاعه، من خلال الألم..

"إذا لم تجد مَن ينتقم لك، فالحياة ستتكفل بذلك".. أعتقد أنها الجملة الأفضل لبداية حكايتي، فهي ما إن تعطي لك شيئاً، حتى تأخذ منك شيئا آخر، ولا تعقد معها اتفاقيات، أو تأخذ بوعودها، لأنها لا تحفظها أبداً.

(خلف الحيطان هناك أرواح تتنفس)

هذا المكان له قانون وأحكام، والتجاوز فيه يعني السقوط، ثم تبلغ القلوب الحناجر.

أتمنى أن تحترموا هيبة المكان، وألا تتجاوزا حدودكم.. هنا تعيش أرواح تتكلم وتتألم.

(موت مَن نحب يخلق بداخلنا أنفاسهم)

وتأكدت أن الشجاعة ليست شجار ما بين شخصان الفائز منهم يسمى المنتصر ، بعد أن قرأت مقولة للمناضل الأفريقي الشهير نيلسون مانديلا عندما قال "الشجاعة ليست غياب الخوف لكن هي القدرة على التغلب عليه ."

وضعت المثل الفرنسي مبدأ أسير عليه " أن من يهرب من الخوف سيجد من يتبعه"

أتبع دائما المثل الانجليزي … "من الأفضل مجابهة الخطر مرة واحدة بدلاً من البقاء دائما في الخوف والهلع"

وايد قصيرة القصة إذا كانت طويلة بتكون احلى.

لن يبقى لنفسكَ سوى نفسك، هي سندك ومتّكؤكَ، هي الوسادة التي تأوي إليها، لا تهملها بحجة الظروف والمشاكل، دعْ لها مساحةً من الوقت وعاملها كعشيقة، دلّلها في كل وقت، لأنكَ إذا فعلتَ ذلك؛ ستسمو على جميع جروحك، ولن يستطيع

احسنت بارك الله فيك