اقتباسات يوسف الحسني

‫ الجاذبية في طبيعتنا البشرية تقوم على القيمة الذاتية «كلما عاملت نفسك كقيمة، زادت جاذبيتك» وفي كثير من الأبحاث تم ربطها بمتعة المطاردة -الحماس والشغف الذي يشعر به الإنسان للوصول إلى نتيجة صعبة المنال- وعندما أقيسها على الواقع أراها أمرًا

التجربة إن تمت دراستها وتفحصها تعطيك النضج الحقيقي.

«الشهادة ورقة تثبت أنك متعلم لكنها لا تثبت أبدًا أنك تفهم» - ماثيو ماكونهي.

«ليس هناك أبشع من الحوار مع غبي يحمل شهادة الدكتوراه» - شريفة بنت عيسى.

«المجتمعات المقهورة تفسد أخلاقها»

ابن خلدون

«أعطِ الإنسان سلطة وستعرف حقيقته»

‫ عندما لا يعرف الإنسان قيمة نفسه «استحقاقه»، سيبدأ باستمداد هذه القيمة من مصادر خارجية تبعًا لما يرى مجتمعه وأسرته وأصحابه أنه ذو قيمة في هذا الواقع.

تذكر دائما أن قيمة الإنسان تكمن بمواقفه وشخصيته وعقله، توقف عن البحث عن التقبل في عيون من يملك ما ينقصك.

كما قال آينشتاين «إن كنت ترغب بحياة سعيدة فاربط حياتك بهدف وليس بأشخاص أو أشياء»

كلما صعب على الشريك ضمانك في العلاقة، وأحس أنه يجب ألا يتجاوز حدوده، وأن عليه أن يحافظ على أفعال الحب تجاهك وإلا فقدك؛ ازدادت جاذبيتك بعينه

الجاذبية في طبيعتنا البشرية تقوم على القيمة الذاتية «كلما عاملت نفسك كقيمة، زادت جاذبيتك»

كثير من الزيجات اليوم هي مجرد صورة لإرضاء عقدة المجتمع وعقدة الاستقرار

مثير للشفقة فعلًا من يبحث عن شكل جميل ليرفع من قيمته الذاتية.

التفرد هو سر الجاذبية ويفقد الإنسان جاذبيته ما إن يفقد تفرده.

إذا أردت أن تستشعر أنك تقف بصف نفسك، فأحب ذاتك وكن صديقها وعامل نفسك كقيمة عالية، ولا تزج بنفسك إلا في التجارب السوية.

نحن نعيش في عالم تُنتزع فيه الحقوق انتزاعًا.

الحاجة لإنسان آخر يؤمن بنا ويدعمنا لنكون أفضل نسخة من أنفسنا ليست أمرًا خاطئًا، لكن جعل هذا الشخص مصدرًا نستمد منه القيمة الذاتية بدل أن يكون قيمة مضافة لحياتنا هو الخلل.

الضمان يعتبر أمرًا سلبيًّا من ناحية الجاذبية، فكلما بذل الآخر مجهودًا للوصول لك ارتفعت قيمتك في عينه، أما سرعة الضمان فإنها تجعلك تصبح في عداد الاحتياط.

الشرف الحقيقي هو الصدق في القول والفعل والحياة المتوازنة بلا أي ازدواجية التي تمثل ذاتك الحقيقية.

نحن نعيش في عالم تحكمه إرادة القوة، فإن لم تكن ذئبًا أكلتك الذئاب