اقتباسات بيتر سوانسون

❞ فهي لازالت نفس الشخصية صعبة المراس التي اعتادت أن تكونها» ❝

❞ هل هي واحدة من هؤلاء الأشخاص النادرين ممن لا يحتاجون بشرًا آخرين في حياتهم؟ ❝

❞ تلك قصة حياتي، قلق لا ينقطع. ❝

❞ وأنا أفكر في أن مسيرتي المهنية كقاتلة قد آن لها الأوان أن تنتهي. ليس لأنني لم تعد لدي رغبة في قتل أحدهم، ولكن لأنني لن أسمح لأي مخلوق بتعريضي لذلك الأذى الذي يستوجب عقوبة القتل. ❝

❞ لا يوحي المشهد العام في هذا المكان بأن هناك من يود أداء دوره على النحو المطلوب ❝

❞ كنت أعيش حياتين منفصلتين في ذلك العام. ❝

❞ وفي ذلك الوقت كنت أعتقد أن تلك هي أسعد فترات حياتي. ولكنني بالنظر إلى الماضي أدركت أنه كان أيضًا وقتًا للشكوك والقلق، ❝

❞ أحببت تلك البرودة التي أشعر بها على وجهي، وحين أخذت نفسًا عميقًا جعلني ذلك الهواء المعبق برائحة الملح أشعر بأنني حي أكثر من ذي قبل.. بدأت في السير، إنها مجرد بضعة أميال، وأشعر بأنني أتمتع بكل الطاقة التي في العالم. ❝

❞ راقبته قليلًا في محاولة لاستشعار أي شيء تجاهه بخلاف الاشمئزاز، أي شعور آخر كالشفقة مثلًا أو غيرها، ولكني في الواقع كنت غير قادر على ذلك. ❝

❞ انتابني حينها شعور غريب، مزيج بين الارتياح والإحباط في آنٍ واحد. ❝

❞ كان الطقس حارًا والرطوبة مرتفعة، ذلك المناخ الذي تبدأ يومك فيه بالاستحمام بماء بارد، لتتصبب عرقًا من جديد حتى قبل مغادرتك للحمام. ❝

❞ ⁠‫• ⁠«إنها بلدة كئيبة».

⁠‫• ⁠«وكيف حال زيارتك، هل كانت مثمرة؟».

⁠‫«أجل، كانت كئيبة ومثمرة».. ❝

❞ إن مجرد التفوه بالكلام عاليًا يخف من حدة الغضب العارم الذي يغلي بداخلي. ❝

❞ ⁠‫• ⁠«وما الذي تفعله في رحلاتك إذن؟».

⁠‫• ⁠«أحتسي الجين، وأخطط لجرائم قتل».

⁠‫«هذا مشوق». ❝

❞ • ⁠«ما الذي تقرأه؟».

⁠‫• ⁠«أقرأ الجريدة، فأنا لا أحب الكتب كثيرًا في واقع الأمر». ❝

❞ ⁠‫• ⁠«كيف حال كتابك؟».

⁠‫• ⁠«ليس أفضل كتاب لها».

⁠‫• ⁠«ليس هناك ما هو أسوأ من كتاب رديء وطائرة متأخرة عن موعد إقلاعها كثيرًا». ❝

كل إنسان يعيش حياته كاملة، حتى لو توفى مبكرا . تعد كل تجربة حياة كامله في ذاتها

تخيلتها معي في هذا المكان، ونحن نغلق أعيننا، دون أن نحتاج إلى التحدث مع أحدنا الآخر.. كنا نعي أن الصمود والقدرة على البقاء على قيد الحياة هما أهم شيء، فذاك هو معنى هذه الحياة..

أنبض بالحيوية، بالرغم من أني وحيدة تمامًا. كان رفيقي الوحيد في هذه اللحظة هو أنا عندما كنتُ أصغر سنًا، «لِيلِي» الصغيرة التي ألقت بشيت أسفل البئر.

كان واحدًا من هؤلاء الرجال الذين يملكون العالم بأسره ولكن دون أن يدرك تلك الحقيقة.. يمكنني أن أدرك كيف استطاعت ميراندا» الإيقاع به، ليس لكونها واحدة من أكثر النساء إثارة، ولكنها كانت متقبلة لنفسها على نحو لا يصدق.