اقتباسات إ. م. فورستر

أنا أخشى الموت كما يخشاه أي إنسان.

⁠‫ـ نعم، ولكنك لا تخشى فكرة الموت.

⁠‫ـ ولكن ما الفرق بين الاثنين؟

⁠‫وقالت «هيلين» في جدٍّ أشد من ذي قبل:

⁠‫ـ فرق لا حد له.

'إن (هنري) لا يشجع العواطف الخيالية "

توقفت عند هذه النقطة بعض الوقت، فبعد أن قرأت عن طبيعة السيد هنري ويكلكوس العملية، وطبيعة مارجريت الحساسة الخيالية، أصبح يتملكني كثير من الشوق عن معرفة مصير ارتباطهما في النهاية، فمن ناحيتي الشخصية قلقة كثيرًا من فكرة فهم من ارتبط به مستقبلًا لطبيعتي التي يصفها أهلي وأصدقائي بالحساسة، وأحيانًا يعجزون عن استيعاب بعض من مشاعري، أعتقد لو سارت الرواية بشكل معين يعطيني فهم عن اختلاف الطبائع سأقع في غرامها، أتمنى ألا يخذلني فورستر.

تتحدثين كأن إلهًا ما قام بصنع «الآلة». أعتقد أنكِ تُناجيها حينما تكوني تعيسة.. هناك بشر صنعوها، لا تنسي ذلك، بشر عظام أي نعم.. لكنهم بشر. «الآلة» أمر جَلل، لكنها ليست كل شيء.

الله

تعديت #الگصب.

بس #طحت باخر ناي.

#غشيمه همومي رادت

بالگصب #تختل .