فَأَجْلَسَتْني أمِّي عَلى الكُرْسِيِّ، كَأَنِّي بِها سَتَقولُ شَيئًا هامًّا، أو لَعَلَّ مَكْروهًا ما حَدَثَ لِلدُّبِّ الأبْيَضِ:
- إنَّ دَرَجةَ حَرارةِ العالَمِ تَرْتَفِعُ، ولِذا يُسَمَّى بالِاحْتِباسِ الحَرارِيِّ العالَمِيِّ.
المؤلفون > بيرسان أكيم أوزان > اقتباسات بيرسان أكيم أوزان
اقتباسات بيرسان أكيم أوزان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات بيرسان أكيم أوزان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب
سلسلة قراءتي الأولى مع سارة - الدب الحزين
-
يَبْدو أنَّ كُلَّ هَذا حَصَلَ بِسَبَبِ أُغْنِيةِ كَريمٍ، فَنَحْنُ ما زِلْنا صِغارًا، ومَهْما يَكُنْ، فإنَّ أمامَنا الكَثيرَ حَتَّى نَصيرَ كِبارًا.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابسلسلة قراءتي الأولى مع سارة - مصائب نزلت بي!
-
الفرحةُ تغمُرُ كلَّ الناس
ما أروعَ هذا الإحساس
اليومَ هو عيدُ الفطر
أهنِّئكم بكلِّ حماس
تُصنَعُ الحلوى في كلِّ مكان
وتُوزَّعُ العيديَّات
اليومَ هو عيدُ الفطر
أهنِّئكم بكلِّ حماس
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابسارة : لنحتفل بالعيد - سلسلة أجوب العالم
-
ثمَّ قالَتْ لَنا المُعَلِّمةُ:
لا تَكونُ المُساعَدةُ بالإكْراهِ!
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابسلسلة قراءتي الأولى مع سارة - أريد تقديم المساعدة!
-
لَقَدْ حَصَلَتِ الفَتاةُ على عَلامةٍ مُتَدَنِّيةٍ في مادَّةِ الرِّياضِيَّاتِ، ويَبْدو أنَّها تُريدُ الِانْفِرادَ بِنَفْسِها والتَّفْكيرَ في الأمْرِ قَليلًا… في بَعْضِ الأحْيانِ يَكونُ تَرْكُ الَّذينَ يَحْتاجونَ المُساعَدةَ وَحْدَهُم خَيرَ عَونٍ لَهُم! لَمْ أعُدْ حَقًّا أفْهَمُ شَيئًا، فاضطُرِرْتُ إلى دُخولِ الصَّفِّ حين رن الجرس.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابسلسلة قراءتي الأولى مع سارة - أريد تقديم المساعدة!
-
فَنَظَرَتْ إلَيَّ؛ فَأَدْرَكْتُ في الحالِ أنَّها في حُزْنٍ عَظيمٍ، فَفي عُيونِ الحَزينينَ مِنَ النَّاسِ شَيءٌ عَجيبٌ! فَسَألْتُها قائلةً:
- هَلْ تُرِكْتِ وَحيدةً؟ هَلْ تُريدينَ تَبادُلَ الحَديثِ مَعي؟
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابسلسلة قراءتي الأولى مع سارة - أريد تقديم المساعدة!
-
فَرَأيتُ وأنا أجولُ في الباحةِ تِلْميذةً تَكْبُرُني، جالِسةً وَحيدةً بائسةً، وأظُنُّ أنَّها تَدْرُسُ في الصَّفِّ الثَّالِثِ، فها هِيَ ذي الَّتي سَأُساعِدُها!
فَتَوَجَّهْتُ إلَيها فورًا وقُلْتُ: مرحبا
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابسلسلة قراءتي الأولى مع سارة - أريد تقديم المساعدة!
-
كانَ خَيرًا لَنا أنْ نَجِدَ مَنْ نُسْدي لَهُمُ العَونَ خارِجَ الصَّفِّ، وليسَ داخِلَهُ.
فانتَشَرْنا لِيَجِدَ كُلٌّ مِنَّا عَلى الأقَلِّ واحِدًا مِنَ النَّاسِ يُساعِدُهُ، فَخَرَجْتُ أنا إلى الباحةِ.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابسلسلة قراءتي الأولى مع سارة - أريد تقديم المساعدة!
-
َأَسَّسْتُ مَعَ حَنانَ ونَدى وباسِمٍ ونادِرٍ فِرْقةَ نَجْدةٍ ومُساعَدةٍ، أمَّا كَريمٌ فَلَمْ يَشْتَرِكْ مَعَنا؛ فَقَدْ قالَ أنَّ عَلَيهِ حِفْظَ قَصيدةٍ لِدَرْسٍ قادِمٍ، وقَدْ كانَ بِوُسْعِنا مُساعَدَتُهُ في الحِفْظِ، لَكِنَّهُ قالَ أنَّنا لا نَعْرِفُ القَصيدةَ وكانَ عَلى حَقٍّ، لِذا كانَ خَيرًا لنا أن نجد من نساعده خارج الفرقة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابسلسلة قراءتي الأولى مع سارة - أريد تقديم المساعدة!
-
فَسَأَلَتْني نَدى عَمَّا دارَ بَيني وبَينَ المُعَلِّمةِ مِن حَديثٍ، فَأَجَبْتُها:
- إنَّ مُعَلِّمَتَنا كَما فَهِمْتُ سَتَكْتَشِفُ الأشْياءَ الَّتي نُحِبُّها.
فَأَخْبَرَتْني نَدى أنَّها تَعْرِفُ ما تُحِبُّ،
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابسلسلة قراءتي الأولى مع سارة - أجمل خط في الدنيا
-
إنَّ طُلَّابي كُلَّهُم مُتَفَوِّقونَ؛ لِأنَّني أَكْتَشِفُ مَعَهُمُ الأمورَ الَّتي يُحْسِنونَها ويُجيدونَها إنَّ مُعَلِّمَتي تَتَكَلَّمُ أحْيانًا كَلامًا يُتْعِبُ العَقْلَ، فَلَسْتُ أَفْهَمُ مِنْها شَيئًا - سارةُ يا ابْنَتي! أَعْني أنَّنا سَنَجِدُ مَعًا المَوضوعَ الَّذي تَهْتَمِّينَ بِهِ وتُحِبِّينَهُ؛ لِأنَّكُم جَميعًا سَتُصْبِحونَ ناجحين متفوقين في الأمور التي تحبونها.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابسلسلة قراءتي الأولى مع سارة - أجمل خط في الدنيا
-
- إنَّ خَطَّكِ قَبيحٌ وشَديدُ السُّوءِ! فَتَرَكْتُ القَلَمَ مِن يَدي حالًا، وأَطْبَقَ عَلى صَدْري إحْساسٌ بأنِّي سَيِّئةٌ فاشِلةٌ، فَأَرَدْتُ الذَّهابَ إلى البَيتِ، فإذا باسِمٌ يَقولُ: - لَقَدْ قالَتْ مُعَلِّمَتُنا أنَّ كُلَّ طُلَّابِها ناجِحونَ مُتَفَوِّقونَ، إلَّا أنَّني أرى بَعْضَهُم ليس كذلك.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابسلسلة قراءتي الأولى مع سارة - أجمل خط في الدنيا
-
فَإذا بِمُعَلِّمَتِنا تُتابِعُ حَديثَها قائلةً:
- إنَّ كُلَّ طُلَّابي مُتَفَوِّقونَ.
فَسَعِدْتُ بِسَماعِ كَلِماتِها هَذِهِ، إنَّني إذَنْ مُتَفَوِّقةٌ أيضًا!
فَجَعَلَتْ سَناءُ تَجولُ بَينَ المَقاعِدِ وتَنْظُرُ فيما نَكْتُبُهُ، فَرَجَوتُ في نَفْسي أنْ يُعْجِبَها ما أَكْتُبُ
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابسلسلة قراءتي الأولى مع سارة - أجمل خط في الدنيا
-
فابتسم باسم، واشتدّت حُمْرةُ وجهه حتّى صار شَمَنْدَرةً.
مشاركة من jamal ، من كتابسارة : بحيرة النوم في روسيا - سلسلة أجوب العالم
-
ولا أحَدَ يَرْغُبُ في دُخولِ السُّمومِ إلى حاسوبِهِ، فَقَدْ دَخَلَ فَيروسٌ ذاتَ مَرَّةٍ إلى حاسوبِ أبي، فَمَرِضَ الحاسوبُ وضَعُفَتْ قُواهُ!
مشاركة من jamal ، من كتابسلسلة قراءتي الأولى مع سارة - الجراثيم في كل مكان!
-
إنَّ عاداتِنا تَذْهَبُ وتَزولُ… إذَنْ هَلْ أَبْكي حتَّى لا تَزولَ؟! - يا أَولادُ، إنَّكُم جَميعًا جَديدونَ في هَذِهِ المَدْرَسةِ، لِذا فَاليَومَ يَومُ التَّعارُفِ كانَتِ الَّتي تَتَحَدَّثُ هِيَ مُدَرِّسَتُنا الجَديدةُ، ويَبْدو أنَّها لَطيفةٌ كَمُدَرِّسَتي في رَوضةِ الأطْفالِ، وقَدْ سَرَّتْني .
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابسلسلة قراءتي الأولى مع سارة - أين صفي؟
-
وقبل الإقلاع، تنبّه الموظفون الذين يدعون «فريق المضيفين» إلى أنّ لديْنا براعةً في فنّ البكاء؛ فأحضر أحدهم لنا سمّاعات أذنٍ. عجبًا له! كيف رأى أنّ السّماعات مفيدةٌ للبكاء؟!
مشاركة من jamal ، من كتابقصر غريب في ألمانيا
-
ما شاء الله تبارك الله
مشاركة من شباركي ZXS ، من كتابسلسلة قراءتي الأولى مع سارة - الدب الحزين
-
يع
مشاركة من Latefah .97 ، من كتابسارة : لنحتفل بالعيد - سلسلة أجوب العالم
السابق | 2 | التالي |