اقتباسات رانيا الطنوبي

لا قيمة للظلم أمام لحظة موت

لم يختلف مذاق الأمان بين من يمنحه ومن يتلقاه..بين الذراعين تذوب الفروق

مش كل البيوت زي بعضها، فيه بيت فيه أم وولادها بس. وده اللي ربنا قدره ليهم، وبيت فيه أب وولاده بس، وبيت فيه أم وأب بس ملوش طعم، وبيت فيه أب وأم كويسين جدا مع ولادهم، وفي وسط كل البيوت دي ممكن جدا يكون فيه بيت فيه زوج وزوجة وطفل قرروا يكونوا أم وأب وابن، وكل دي بيوت مختلفة عشان احنا ربنا خلقنا مختلفين بشر وبيوت.

‫ "الحضارة تولد مرتين، أما الأولى: فميلاد الفكرة الدينية، وأما الثانية: فهي تسجيل هذه الفكرة في الأنفس.

‫ إنها لشرعة السماء…"

‫ "الحق ليس هدية تعطى ولا غنيمة تغتصب، أنما هو نتيجة حتمية للقيام بالواجب."

‫ "ومن عادة التاريخ ألا يلتفت للأمم التي تغط في نومها، وإنما يتركها لأحلامها التي تطربها حينًا، وتزعجها حينا آخر، تطربها إذ ترى في منامها أبطالها الخالدين وقد أدوا رسالتهم، وتزعجها حينما تدخل صاغرة في سلطة جبار عنيد."

وده اللي قاله مالك بن نبي وكان دايمًا ضيف بيقوله لينا. إنه من سنن الله في خلقه أنه عندما تغرب الفكرة يبزغ الصنم.

الغريب أننا قد نعتاد السعادة لكننا أبدًا لا نعتاد العذاب.

‫ - أتعلمين أمرًا، كثرة توقع السيئ تجلب التبلد، يصبح الشعور بالخوف بمرور الوقت بلا معنى.

، اقرأ لتكون لك الرؤية، فإن أصبحت صاحب رؤية فهذه بطولة كافية.

‫ فالصمت في حرم الجمال جمال

‫ كلماتنا في الحب تقتل حبنا

‫ إن الحروف تموت حين تُقال

الخير والشر، يسيران بالحياة جنبًا إلى جنب وأن الحكمة في ذلك، أن الأشياء لا تتمايز إلا بأضدادها، والمعنى لا يُدرك إلا عندما نرى الشيء من كل زواياه،

‫ - لا ليس الأمر بهذه البساطة ولكن إن أردت أن تفهم فعليك أن تقرأ.

‫ - أن يعرفوا كيف تُقرأ الكتب.

‫ - ألا يكونوا حمقى أمام أفخاخ أعدائهم.

‫ - وأن يدركوا أن الوعي لم يكن يوما لأي بلد رفاهية.

، الحياة برمتها بين ماضٍ وحاضر ومستقبل، ملك أيدينا

‫ إنها لا تَعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور. in

إننا بالفعل سنحتاج لمعجزة، أو للدقة ما سنحتاجه هو أن نُختبر حتى ندرك معنى المعجزة.

‫ نصرة الأفكار وحمايتها لا تأتي إلا بإدراكها، وأصل حماية المعرفة يكمن في إحسان نقلها، ومن هنا تأتي قيمة الكتب!

غدًا يا ضيّ هو نتيجة ما فعلناه اليوم، وإن حمل أقدارًا لا دخل لنا بها، لكنه محصلة أفعالنا، كل موقف، كل ردة فعل، كل قرار، الحياة برمتها بين ماضٍ وحاضر ومستقبل، ملك أيدينا وإلا فلمَ الحساب!

الشعارات ذاتها والأزمة واحدة..

‫ عيش..

‫ عيش!

‫ أبسط معنى لسد الجوع، ولا أدري لماذا لم يقولوا لحمة، رغم أنهم يثورون إلا أنهم حتى في ثوراتهم يهتفون بغية الفتات، إنها العادة التي تحكم الأحلام..

كل الأحلام حتى لو جاورتها الحرية والعدالة الاجتماعية والتي أكاد أراهن أنهم لا يعرفون معانيهما!