اقتباسات واين داير

❞ وقد حصلتُ على هدية نافعة على نحو مُذهل، وهي الوعي بحديقتي السرية، ذلك المكان داخلي الذي لا يحوي قيوداً ولا عوائق، وحيث أستطيع أن أخلق لنفسي طريقة عيش منيعة من أيّ تأثيرات تُحبطني. ❝

❞ بدأ خيالي بالتحليق، وكنتُ أتخيّل نفسي ساحراً يستطيع فعل أيّ شيء يُركّز عليه، وأرى ما يُرشدني في كلّ الطبيعة، وأتعلّم كيف أذهب إلى داخلي وأُنظّف عالمي الداخلي من أيّ شيء يتدخّل في نعيم سلامي الداخلي. ❝

❞ آه كم أُحبّ اغماض عيني فقط والاستماع إلى السّحر الذي كان بالنسبة إليّ حديقتي السرية الخاصة. ❝

❞ واكتشفتُ أنّ الناس سيستمعون إليّ لو تحدّثتُ بإقناع، وتعلمتُ أيضاً أنني أستمتع بقضاء مُعظم وقتي في عالمي الداخلي، مُكتشفاً تلك الأفكار التي لا يبدو أنّ أمثالي ممّن هُم في سنّي يهتمّون بها. ❝

❞ لقد ساعدَت تجربة الطفولة تلك على إرشاد كلينا، وقادتنا كي نستكشف ونُدرك ونُحقق القوّة التي نمتلكها من أجل إنجاز أيّ شيء نُركّز انتباهنا عليه بواسطة اللجوء إلى الحبّ بدلاً من الخوف. ❝

❞ أنا مُمتنّ جداً لظروف حياتي التي سمحَتْ لي أن أُترك وحيداً إلى حدّ كبير وأن أتطوّر كما كنتُ أقصد في هذا التجسيد. ❝

❞ أولادكم ليسوا لكم، إنّهم أبناء وبنات الحياة المُشتاقة إلى نفسها، إنّهم يأتون من خلالكم ولكن ليس منكم، ومع أنّهم يعيشون معكم، ولكنّهم لا ينتمون إليكم». ❝

❞ لقد أتينا من حقل غير مرئي مليء بالإمكانيات اللامحدودة ❝

❞ لا تُوجد مُصادفات في هذا الكون، هي حقيقة بديهية تُطبّق على نحو صحيح من لحظة خلقنا، ❝

❞ لا يهمّ مدى الجهد الذي سيبذله أيّ شخص كي يجعلني حزيناً، فلن يستطيع النجاح أبداً لأنني وصلتُ إلى هنا من النور الإلهي، ولا يُوجد شيء يستطيع أيّ أحد فعله من أجل إخماد هذا النور. هذه حقيقة مَن أكون: روح من ❝

❞ لم أعرف كيفية الامتلاء بالحزن، وكان يبدو أنّ سلوكي يميل طبيعياً إلى البحث عن الجانب المُشرق، وقليلاً ما يلتفت إلى الأشياء التي تجعل كلّ شخص كئيباً. ❝

ردّد هذا التوكيد بصمت وبصوت مرتفع: «أنا الحُبّ، أنا الله، أنا جدير، أنا غير متناه». اِفعل هذا مرارًا وتكرارًا إلى أن تُصبح هذه الجملة في النهاية ترنيمتك الداخلية.

أوسكار وايلد»: «أن تُصبح مُراقباً لحياتك الخاصة، هو أن تتخلّص من مُعاناة الحياة». يُقدّم هذا الاقتباس مفتاح نهاية كلّ المعاناة. كلّ ما عليك فعله هو أن تُصبح مُراقباً لحياتك الخاصة.

إنّ كلّ شيء يتواجد الآن في حياتك وفي هذا العالم المادي بأكمله، من المُفترض أن يكون تخيّلاً في بداية الأمر. إذا لم تستطع تخيّله والتصرّف على أنه حقيقة مُنجزة، فلن تستطيع على الأرجح أن تجعله يتحقق في واقعك.

عندما يكون لديك خيار أن تكون على حقّ أو تكون لطيفاً، اِختر اللطف دائماً. إنّ العيش من إحساسك الروحي الأعلى هو خلاصة ما يعنيه أن تكون شخصاً مُحققاً لذاته.

⁠‫تنحني الأشجار مُثقلة بالفاكهة التي تحملها، وتكون الغيوم مُثقلة بالمطر الخفيف، وينحني القادة النبلاء بوقار. هذا هو سبيل المعنى والغاية. من خلال مُمارسة التواضع الفطري

⁠‫تاجي في قلبي، وليس على رأسي،

⁠‫ليس مُرصّعاً بالألماس والأحجار الهندية،

⁠‫ولا ليراه الناس. تاجي يُدعى الرضى

نحن لا نجذب ما نُريد، وإنَّما نجذب ما نحن عليه

إسأل نفسك عمَّا يجعلك مُفعم بالحياة، لأنَّ ما يحتاجه العالم أكثر من أي شيء، هو رجال ونساء مُفعمين بالحياة. ما يحتاجه العالم هو الصدق الفطري من أناس يعيشون شغفهم بطريقة تجعل حياة الآخرين أفضل

عندما تنجح في ربط طاقتك،

⁠‫مع العوالم المُقدّسة من خلال الإدراك العالي

⁠‫ومُمارسة الفضيلة التي لا تُميّز،

⁠‫سوف يتبع ذلك ظهور الحقائق المُطلقة الدقيقة.