المؤلفون > جوردان ب. بيترسون > اقتباسات جوردان ب. بيترسون

اقتباسات جوردان ب. بيترسون

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جوردان ب. بيترسون .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

جوردان ب. بيترسون

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • ودراسة الفضيلة لا تساوي بالضبط دراسة الأخلاق (الصواب والخطأ، الخير والشر) فقد عرَّف أرسطو الفضائل ببساطة على أنها السلوكيات الأكثر إفضاءً إلى السعادة في الحياة وكان تعريف الرذيلة هو أنها السلوكيات الأقل إفضاءً إلى السعادة كما لاحظ أرسطو أن الفضائل

  • غير أن قصّة العجل الذهبي تُذكِّرنا أيضًا أنه من دون القواعد، سرعان ما نصبح عبيدًا لشهواتنا؛ وما أبعد ما يكون هذا عن الحرّية والتحرّر.

  • الدين أكبر وأعمق من الأخلاق. إن الدين لا يقتصر على الاهتمام بالصواب والخطأ، وإنما يهتمّ بالخير والشرّ ذاتهما؛ أي بالأنماط الأوّليّة للصواب والخطأ. يهتم الدين بنطاق القيمة، والقيمة المطلقة

  • إن الفشل هو الثمن الذي ندفعه مقابل تدنِّي المعايير، ولأن تواضع المستوى له عواقب حقيقية ووخيمة، فإن المعايير ضرورية للغاية

  • إن العواطف، في جزء منها، هي تعبير جسدي، ويمكن تضخيمها (أو كبتها) بواسطة هذا التعبير

  • قال مارك توين ذات مرة: «ليس ما لا نعرفه هو ما يوقعنا في المتاعب؛ وإنما ما نعرفه بالتأكيد».

  • إقناع نفسك بعدم جدوى أي شيء لا ينطوي على نقد عميق للكينونة؛ وإنما هي خدعة رخيصة للعقل الواعي.

  • كان ثمة شعورٌ بالحرّية يصاحب التواجد برفقة شخص واسع الثقافة والمعرفة، ولكنّه مع ذلك يتحدّث بطريقة عفويّة بلا تنميق. كان تفكيره مفعَمًا بالحيوية؛ بحيث يبدو أنه بحاجة إلى التفكير بصوتٍ مرتفعٍ،

  • تخيل شخصًا لا يبلي بلاء حسنًا في حياته. إنه شخص يحتاج للمساعدة، بل ويرغب في تلقّي المساعدة. لكن من الصعب التمييز بين شخص يريد المساعدة ويحتاجها حقًا وبين شخص يستغل الراغبين في مد يد العون فحسب. التمييز بين الاثنين أمر صعب حتّى بالنسبة للشخص ذاته الذي يحتاج ويريد المساعدة وربما كان مستغَلًا. الشّخص الذي يحاول ويفشل ويُسَامحه الآخرون، ثم يحاول ويفشل فيسامحونه مرة أخرى، غالبًا ما يكون شخصًا يريد أن يؤمن الجميع بصدق محاولاته تلك.

  • ❞ إنك لست ملزَمًا أخلاقيًا بدعم شخص يجعل العالم مكانًا أسوأ؟ بل العكس تمامًا؛ عليك أن تختار أناسًا يسعون إلى جعل الأمور أفضل، وليس أسوأ. ❝

  • إن قَدَرنا المحتوم هو أن نحظى بقدرٍ معقولٍ من المعاناة لمجرَّد أننا وُلِدنا بشرًا.

  • من دون القواعد، سرعان ما نصبح عبيدًا لشهواتنا؛ وما أبعد ما يكون هذا عن الحرّية والتحرّر.

  • «من كان لحياته غاية يمكنه احتمال أي وسيلة»

  • أذا كان المرء حرًّا من كل قيدٍ، فلربما كان أول رد فعل له تجاه تلقِّيه أمرًا واجب النفاذ هو: لا أحد يحقّ له أن يخبرني بما يجب عليَّ فعله، حتى إذا كان ذلك من أجل مصلحتي.

  • وَقَالَ لِلْمَرْأَةِ: «تَكْثِيرًا أُكَثِّرُ أَتْعَابَ حَبَلِكِ، بِالْوَجَعِ تَلِدِينَ أَوْلاَدًا. وَإِلَى رَجُلِكِ يَكُونُ اشْتِيَاقُكِ وَهُوَ يَسُودُ عَلَيْكِ».

    ‫وَقَالَ لآدَمَ: «لأَنَّكَ سَمِعْتَ لِقَوْلِ امْرَأَتِكَ وَأَكَلْتَ مِنَ الشَّجَرَةِ التِي أَوْصَيْتُكَ قَائِلًا: لاَ تَأْكُلْ مِنْهَا، مَلْعُونَةٌ الأَرْضُ بِسَبَبِكَ. بِالتَّعَبِ تَأْكُلُ مِنْهَا كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِكَ.

    ‫وَشَوْكًا وَحَسَكًا تُنْبِتُ لَكَ، وَتَأْكُلُ عُشْبَ الْحَقْلِ.

    ‫بِعَرَقِ وَجْهِكَ تَأْكُلُ خُبْزًا حَتَّى تَعُودَ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أُخِذْتَ مِنْهَا. لأَنَّكَ تُرَابٌ، وَإِلَى تُرَابٍ تَعُودُ».

    ‫(سِفر التكوين 3: 16-19)

  • وَقَالَ لِلْمَرْأَةِ: «تَكْثِيرًا أُكَثِّرُ أَتْعَابَ حَبَلِكِ، بِالْوَجَعِ تَلِدِينَ أَوْلاَدًا. وَإِلَى رَجُلِكِ يَكُونُ اشْتِيَاقُكِ وَهُوَ يَسُودُ عَلَيْكِ».

    ‫وَقَالَ لآدَمَ: «لأَنَّكَ سَمِعْتَ لِقَوْلِ امْرَأَتِكَ وَأَكَلْتَ مِنَ الشَّجَرَةِ التِي أَوْصَيْتُكَ قَائِلًا: لاَ تَأْكُلْ مِنْهَا، مَلْعُونَةٌ الأَرْضُ بِسَبَبِكَ. بِالتَّعَبِ تَأْكُلُ مِنْهَا كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِكَ.

    ‫وَشَوْكًا وَحَسَكًا تُنْبِتُ لَكَ، وَتَأْكُلُ عُشْبَ الْحَقْلِ.

    ‫بِعَرَقِ وَجْهِكَ تَأْكُلُ خُبْزًا حَتَّى تَعُودَ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أُخِذْتَ مِنْهَا. لأَنَّكَ تُرَابٌ، والى تراب تعود.

  • وَلِمَاذَا تَهْتَمُّونَ بِاللِّبَاسِ؟ تَأَمَّلُوا زَنَابِقَ الْحَقْلِ كَيْفَ تَنْمُو! لاَ تَتْعَبُ وَلاَ تَغْزِلُ. وَلكِنْ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ وَلاَ سُلَيْمَانُ فِي كُلِّ مَجْدِهِ كَانَ يَلْبَسُ كَوَاحِدَةٍ مِنْهَا. فَإِنْ كَانَ عُشْبُ الْحَقْلِ الَّذِي يُوجَدُ الْيَوْمَ وَيُطْرَحُ غَدًا فِي التَّنُّورِ، يُلْبِسُهُ اللهُ هكَذَا، أَفَلَيْسَ بِالْحَرِيِّ جِدًّا يُلْبِسُكُمْ أَنْتُمْ يَا قَلِيلِي الإِيمَانِ؟ فَلاَ تَهْتَمُّوا قَائِلِينَ: مَاذَا نَأْكُلُ؟ أَوْ مَاذَا نَشْرَبُ؟ أَوْ مَاذَا نَلْبَسُ؟ فَإِنَّ هذِهِ كُلَّهَا تَطْلُبُهَا الأُمَمُ. لأَنَّ أَبَاكُمُ السَّمَاوِيَّ يَعْلَمُ أَنَّكُمْ تَحْتَاجُونَ إِلَى هذِهِ كُلِّهَا. لكِنِ اطْلُبُوا أَوَّلًا مَلَكُوتَ اللهِ وَبِرَّهُ، وَهذِهِ كُلُّهَا تُزَادُ لَكُمْ.

    ‫(متى، 28:6-33:6)

    ‫ ما الذي يعنيه كل ذلك؟ يعني ضرورة

  • مِنْ ثِمَارِهِمْ تَعْرِفُونَهُمْ. هَلْ يَجْتَنُونَ مِنَ الشَّوْكِ عِنَبًا، أَوْ مِنَ الْحَسَكِ تِينًا؟ هكَذَا كُلُّ شَجَرَةٍ جَيِّدَةٍ تَصْنَعُ أَثْمَارًا جَيِّدَةً، وَأَمَّا الشَّجَرَةُ الرَّدِيَّةُ فَتَصْنَعُ أَثْمَارًا رَدِيَّةً، لاَ تَقْدِرُ شَجَرَةٌ جَيِّدَةٌ أَنْ تَصْنَعَ أَثْمَارًا رَدِيَّةً، وَلاَ شَجَرَةٌ رَدِيَّةٌ أَنْ تَصْنَعَ أَثْمَارًا جَيِّدَةً. كُلُّ شَجَرَةٍ لاَ تَصْنَعُ ثَمَرًا جَيِّدًا تُقْطَعُ وَتُلْقَى فِي النَّارِ. فَإِذًا مِنْ ثِمَارِهِمْ تَعْرِفُونَهُمْ.

    ‫(متى، 16:7-20:7).

  • اِسْأَلُوا، تُعْطَوْا. اُطْلُبُوا، تَجِدُوا. اِقْرَعُوا، يُفْتَحْ لَكُمْ. فَكُلُّ مَنْ يَسْأَلْ، يَنَلْ؛ وَمَنْ يَطْلُبْ، يَجِدْ؛ وَمَنْ يَقْرَعْ، يُفْتَحْ لَهُ.

1 2