اقتباسات محمد المشد

إن الرفق أصعب من الغلظة، والرحمة أصعب من الظلم.

كيف لأجسادنا الصغيرة أن تخبئ هذا الكم الهائل من الحزن؟

لا تسمى مشاعرنا حبا إلا عندما ترينا من أنفسنا ما لم نعرفه عنها وما لم نتوقعه يوما، الحب يا صديقي هو أن تكتشف شخصا جديدا بداخلك.

عليك أن تنصاع لقلبك حين ينقبض دون سبب أو يقودك لشئ ضد طبيعتك دون سبب أيضا، فالقلوب تبصر بمقاييس أوسع من الإدراك وأبعد من التوقعات.

‫إهداء

‫ إلى كل شخص يمتلك القوة التي تمكِّنه من

‫ التراجع عن خطئه وطلب السماح.

وما أصعب أن تبحث عن شيء لا تعرف مكانه أو حتى طريقًا له،

‫إهداء

‫ إلى كل شخص يمتلك القوة التي تمكِّنه من

‫ التراجع عن خطئه وطلب السماح.

لكن لنجعل كل شيء بمقداره الطبيعي، علينا ألا نترك خوفنا من شيء جديد يتحول إلى هلع

وقد يأتي يوم لا تعود الحياة بعده كما كانت،

ولكن الحب يوقظ الخير الذي خبأه صدأ الأيام،

إن حل أي مشكلة سهل طالما لست جزءًا منها.

كما هو المعلوم في اللمسة الأولى تتوقف الارض عن الدوران ويأخذ التنفس مسارا جديدا ويختلف القلب في نبضه.

⁠‫- الشقي من مرت به التجارب دون تعلم، والسعيد من اتعظ بأخطائه وأخطاء غيره.

يا ولدي، البشر متشابهون لدرجة التطابق، قصصنا واحدة ولكن بأسماءٍ مختلفة.

وما أسوأ الذكريات السعيدة عندما تزورنا بعد خذلان الرفاق

«لقد كان النسيان سبب رحيلك، وأيضًا كان سبب عثوري عليك، أنا نسيتُ حبنا وأنت نسيت أن تحرق عنوانك، فشكرًا للنسيان على ما فعله بنا لأنه جعلني أرى عظمة حبك لي وأظن أنه أراكَ الآن مكانتك بقلبي، أنا لم أتذكر حبنا لكني أحببتك من جديد 🫶❤️‍🔥

احببت لاجئه

❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️

أدركتُ أن الإنتحار ليس بقتل النفس فقط.

إن التمادي في إضاعة الوقت انتحار،

والتمادى في استجلاب ما لن يأتي انتحار،

وانتظار حبيبٍ لن يعود انتحار.

يااااه .. لو أنني أستطيع قتل روحي مثل جسدي كنت

سأنتحر دون تردد، ولكن الجسد زائل والروح خالدة،

فكيف اختار العذاب الأبدي بدلاً من الصبر على حياةٍ

زائلة !! .. ربما تصفو لنا الأيام ونضحك.

«إنه الحب يا صديقي، ولا تُسَمّى مشاعرنا حبًا إلا عندما تُرِينا من أنفسنا ما لم نعرفه عنها وما لم نتوقعه يومًا، الحب يا صديقي هو أن تكتشف شخصًا جديدًا بداخلك

تأتي طبقة الكرتجية وهم المسجلون خطر وأقل واحدٍ منهم في جسدة آثار جرحين لشجارٍ بسلاحٍ أبيض ووظيفتهم الظاهرية تنظيم الموقف وتحميل الركاب لكن وظيفتهم الحقيقية هي جمع الإتاوة من الميكروباصات لصالح كبيرهم وهو النجس، وبيع المخدرات وتعاطيها ‫ ثم تأتي طبقة المطحونين الأميين وهم السائقين.