اقتباسات غادة كريم

‫ الوحدة وهم يختلقه إنسان داخل عقله لأنه يشعر بالملل، يلقي باللوم على الأشخاص لكن الحياة مليئة بالنشاطات المختلفة والبشر الكثير والأفكار والأحلام والواجبات والمسئولية والمتعة واستكشاف الأشياء الجديدة وتعلم الأشياء التي لم يُتَح لك الوقت أو القدرة على تعلمها من قبل

بكينا وتخطيناهم ونسيناهم ولا نعرف عنهم شيئًا وسعداء مع آخرين احتلوا مقاعدهم في القلب.

‫ خطة النسيان بسيطة، اقطعي عن عقلك كل المعلومات عنها، وعندما تتذكرينها؛ فكري كيف كانت قاسية، وفكري بشيء يسعدك في الحاضر، هي أصبحت ماضيًا، وكلما ذكرها أحد أمامك غيري الموضوع.

‫ أنا ضد الاستمرار في محبة من خذلونا بالحياة ومن خانوا العيش والملح والحفاظ على مقاعدهم التي تركوها في القلب سليمة ونظيفة من أجلهم! لا يستحقون!

‫ الغضب كالسم يبتلعه الإنسان ويظن أن غيره من سيموت!

‫ النسيان شكل من أشكال الحرية .. هكذا يقول الشاعر جبران خليل جبران، تحرر وانسَ كل ما فات، القادم بكرم الله أجمل.

‫ من يترك مقعده في القلب فارغًا يأتي شخص أجمل للجلوس عليه.

كتبت من قبل أن المعيار الأساسي للحب..

‫ «إنك ماتهونش لا في الزعل أو المرض أو الأزمة»

‫ الزمن سحر سيداوي كل ما بداخلك.

أشعر أن الحبيب المثالي هو الشخص القادرعلى أن يجعلك تقع في غرام نفسك أولًا.

- العمل هو أساس حياة كل رجل

‫الحياة ليست بحثًا عن الذات، ولكنها رحلة لصنع الذات، اخلق من نفسك شيئًا يصعب تقليده.

‫سقراط

‫«ما ضُرِبَ عبدٌ بعقوبة أعظم من قسوة القلب».

‫ابن القيم

‫ «ما لا يقضى بالفكر يقضى بالذكر».

«نؤجل القراءة باعتبارها عملا يحتاج إلى صفاء ذهني ومزاج، المفاجأة التي لن يخبرك بها أحد أن القراءة هي التي ستمنحك الصفاء الذهني والمزاج لا العكس».

‫ تذكر دائما أن الله يحبك.

‫ «لا علاقة لي بنياتك الحسنة حين تكون أفعالك سيئة، ولا شأن لي بجميل روحك ما دام لسانك مؤذيًا» نجيب محفوظ.

«يرتكبون كل الحماقات التي تدفعك للرحيل،

‫ثم يسأَلونك بكل براءة: لِمَ رحلت؟!»

كل من يرحل لديه سبب مختلف لا نعرفه، أو نعرفه ويؤلمنا، ولكن في النهاية الحياة علمتني السبب الحقيقي..

‫ يرحل البشر لترك أماكنهم لآخرين قادرين على منحنا الحب أكثر!

‫كنتُ أظن أنّ الذي يحبني سيحبني حتى وأنا غارق في ظلامي، حتى وأنا ممتلئ بالندوب النفسية، حتى وأنا عاجز عن حب نفسي، سيحبني رغمًا عن هذا، ولكن لا؛ فلا أحد يخاطر ويُدخِل يده في جُب البئر، الظلام لنا وحدنا»