اقتباسات ياسر أيوب

توجيه الشكر وتحية الامتنان العميق والاحترام الأعمق، بشكل مباشر وصادق، لكل اسم منهم .. وفي مقدمتهم الناقد الراحل الكبير إبراهيم علام، الذي أدخل كرة القدم إلى نادي الزمالك، وأسس أول باب يومي للرياضة في صحيفة الأهرام.

كان جميلًا أن تشارك مصر في تلك الدورة مع ثلاثة عشر منتخبًا أوروبيًّا، وكأن مصر كانت تلعب بالنيابة عن العالم غير الأوروبي كله، وتسبق ستة منتخبات أوروبية.‏ ‫وعادت البعثة الأوليمبية المصرية من أنتيويرب إلى القاهرة في شهر سبتمبر عام 1920م،

حسن على علوبة

نال دبلوم التجارة وليسانس الحقوق. وتم تعيينه بعد الدورة الأوليمبية عام 1920م مديرًا عامًّا لشركة التأمينات. وكان على قدر من الحياء والتواضع ودائم النفع لزملائه من اللاعبين وغير اللاعبين.‏ ‫وعاد المنتخب المصري ليلعب مباراة ثانية في الثالث من سبتمبر أمام يوجوسلافيا

أبرز لاعبي النادي الأهلي؛ حيث كان يشغل مركز ساعد الهجوم الأيمن. وكان مؤدبًا مثقفًا ذا شخصية بين اللاعبين. يشاركهم في الملاعب ولا يشاركهم في المجتمعات. منطو على نفسه لا يظهر إلا وقت اللعب فقط، وكان نظيفًا في كل مظاهره.

مباراة إيطاليا ومصر التي هي أول مباراة رسمية لمصر في التاريخ.‏ ‫أقيمت المباراة في الثامن والعشرين من أغسطس. وبدأت في تمام العاشرة صباحًا وأدارها الحكم البلجيكي بول بوتز أمام قرابة ألفي متفرج. ومثّل مصر في هذه المباراة الرسمية الأولى كل من :

20 إبريل عام 1920،بدأت رسميا دورة أنتيويرب. أول دورة أوليمبية في التاريخ، تشهد رفع العلم الأوليمبي بحلقاته الخمس. العلم نفسه الذي ارتفع ورآه الناس لأول مرة في الإسكندرية، قبل ست سنوات. وأول دورة أيضًا تشهد أداء القسم الأوليمبي، قبل أن تبدأ مسابقاتها، وألقاه بطل السلاح البلجيكي يكتور بوان

نادي الموظفين الذي أسسه أحمد بك غاربو.. والنادي الأهلي التابع لشركة دوري، التي كان يرأسها عبد الرحمن باشا لطفي، وأسس هذا النادي بمعاونة محمد موسى أفندي.. وسيندمج الناديان - فيما بعد - لتأسيس النادي المصري عام 1920م.‏

أحمد عزت عبدالكريم، في كتابه عن تاريخ التعليم في مصر، إلى أن المدارس الثانوية وقت صدور قرار محمد باشا زكي كانت ثلاث مدارس في القاهرة: التوفيقية والخديوية والسعيدية، ومدرسة أخرى في الإسكندرية هي رأس التين. ولم تملك بقية مصر وقتها إلا المدارس الابتدائية...و شمل قرار الوزير الجميع.

1345م؛ حيث استمر السلطان الكامل شعبان يلعب الكرة كل يوم، وأعرض عن تدبير الأمور، فتمرد المماليك وأخذوا حقوق الناس وقطعوا الطرقات وكثرت الفتن، دون أن يهتم السلطان شعبان أو يعبأ بذلك، ولم يتوقف عن اللعب رغم كل هذه الانتقادات..

ترمز إلى طقوس الإخصاب عند الفراعنة. بل إن هندرسون يؤكد في كتابه بعنوان «الكرة والمضرب والكاهن» أن أية لعبة كرة في التاريخ، استمدت معناها وأصولها وأساسياتها من الممارسات المصرية المقدسة إلى جانب لعب الكرة.‏ ‫كان مسموحًا أيضًا لأطفال الفراعنة بممارسة الألعاب اللبهلوانية أو الراقصة.

الا

الا