اقتباسات جين ويبستر

ظهور الضفادع يوقظ دائماً غريزتي القديمة لجمعها، لكن الأمر الوحيد الذي يمنعني من ذلك هو حقيقة أنه لا توجد قاعدة تمنع هذا الأمر.

هذه ليست جيروشا أبوت، كاتبة المستقبل العظيمة، من تكتب لك. بل جودي؛ الفتاة.

لدي عادة بغيضة في كتابة أول ما يخطر لي بطيش، ثم إرسال الرسالة واستحالة استعادتها.

لم يكن في نيتي التسول منك!

‫ وأفضل ألا أقبل أي إحسان سوى ما أنا مضطرة له.

يقول أستاذ الكيمياء: «إن الاختبار للباحث الحقيقي هو الشغف المثابر بالتفاصيل».

عزيزي يا صاحب الظل الطويل

‫ هل عرفت يومًا طفلة صغيرة سرقت من مهدها في طفولتها؟

يبدو أنه نظر إليها حين كانت طفلة وقرر ألا يحبها، ولم يلاحظها منذئذٍ.

أنا لا أتفق مع النظرية القائلة إن الحظ العاثر والحزن وخيبة الأمل تنشيء قوة أخلاقية، فالأشخاص السعداء هم أولئك الذين يفورون بالمحبة. لست أقتنع بمبغضي البشر. (يا لها من كلمة جميلة! تعلمتها مؤخرًا) لستَ مبغضًا للبشر، أليس كذلك يا عزيزي؟

هل من اللائق أن أرسل لك حبي؟ إن لم يكن كذلك، فأرجو أن تغفر لي لكن لا بد أن أحب شخصًا وليس عندي إلا أنت والسيدة ليپيت لأختار بينكما، لذا كما ترى، عليك أن تتحمل الأمر يا عزيزي...

‫ أنت ترى يا عزيزي، تعليمي يتطور!

‫ ألا تظن حقًا أن علي أن أكون فنانة بدلًا من أن أن أكون كاتبة؟

صاحب الظل الطويل يحوم دوما حولنا

****

والاستعجال قصص

جميل جدا 💕💕

❞ قررت الجلوس على جانب الطريق وتكديس الكثير من السعادات الصغيرة، حتى إن لم أصبح كاتبة عظيمة. ❝

‏

معظم الناس لا يعيشون، بل فقط يتسابقون إنهم يحاولون الوصول لهدف ما بعيد في الأفق، وبحرارة محاولتهم تنقطع أنفاسهم ويلهثون ويخسرون كل مشهد جميل وهادئ بالأرياف التي يمرون بها، ثم يكون أول شيء يدركونه هو أنهم كبار ومسنون، حينها لن

❞ ليست المتع الكبيرة الهائلة هي التي تهم، بل صنع الكثير منها من متع صغيرة لقد اكتشفت السر الحقيقي للسعادة يا عزيزي، ويكمن هذا في أن تعيش اللحظة وألا تتحسر على الماضي على الدوام، أو تفكر بالمستقبل، بل أن تحصل على اكبر قدر من اللحظة❝

‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

#أبجد

#صاحب_الظل_الطويل

«ثمة جرف شديد الانحدار في حياة المرء دومًا، فإما أن يبحر منه أو يحطم نفسه فيه»(59)

أتعلم الكثير من الأشياء كل يوم، وكلما جاءت ليلة السبت أفكر بسالي ليلة السبت الماضي، وأدهش لجهلها.

لم أدرك قبلًا أي اختلاف يحدثه محيط رفيع الذوق في سلام المرء الروحي. فقد جلست ليلة البارحة أراقب النار، تحت المصابيح الجميلة الموضوعة على رف الموقد وخرخرتُ من الرضا.

«لم يكن الرب المنعم أبدًا»، قلت أنا، «لقد كان صاحب الظل الطويل». (سميتك السيد سميث).

‫

«لكن الرب المنعم هو الذي ألهمه لفعل ذلك»، قالت.

‫ «مطلقًا! أنا التي ألهمته ذلك بنفسي»، قلت.

للأسف القصة، و إن كانت جذابة، مليئة بمخالفات دينية مثل هذه. و يتبين هذا في رغبة البطلة في عبادة الإله الذي يحلو لها. و فرحتها بعدم اضطرارها لشكر الرب قبل الطعام. و أيضا عدم إيمانها بالقدرية