اقتباسات مارك مانسون

الكتاب جعلني صادقا مع نفسي اكثر فأكثر

‫ لا وجود لشيء اسمه [تجربة سيئة]،

‫ فما قد نعتبره تجربة سيئة ليس إلّا تجربة فشلنا في الاستفادة منها.

يستطيع الإنسان أن يقاوم كل شيء إلا حزن يراه في عين أمه

تخلط ثقافتنا اليوم بين النجاح العظيم واستقطاب انتباه عظيم مفترِضة أنهما شيء واحد. لكنهما ليسا شيئًا واحدًا.

اصغر الكلاب اشدها نباحا

بحياتك» على قائمة نيويورك تايمز للكتب الأكثر مبيعًا، مؤسس موقع ****) ‫«كتاب يخالف كل كتاب آخر لا تحاول! كن مخطئًا اخفض معاييرك كفّ عن الإيمان بنفسك ابحث عن الألم كل نقطة صحيحة بشكل عميق، نافعة، أكثر قوة من النزوع الإيجابي

واوووو

في يومنا هذا، صار الوصول إلى اليائسين أكثر سهولة من أي وقت مضى لست في حاجة إلا إلى حساب في إحدى وسائل التواصل الاجتماعي: ابدأ نشر الهراء المتطرّف المجنون، واترك الإنترنت يقوم ببقية المهمة كلما ازداد جنون ما تنشره، وكلما ازداد تطرفه، كلما حظيت بانتباه اكثر

«كيف تكون سعيدًا»

إن الرغبة في مزيد من التجارب الإيجابية تجربة سلبية في حد ذاتها. والمفارقة أن قبول المرء تجاربه السلبية تجربة إيجابية في حد ذاتها!

إذا وجدت نفسك عاجزاً عن حلّ مسألة فإيّاك أن تجلس وتُفكّر فيها وفي صعوبتها، بل ابْدأ العمل على حلّها. حتى إذا كنت لا تعرف ما تفعله، فإنّ مجرد العمل على المسألة يؤدي إلى جعل الأفكار الصحيحة تأتي على عقلك...

صغر الكلاب أشدها نباحًا»

من كتاب فن اللا مبالاة👌💯

إذا كنت غاضبًا أو حزينًا، فهذا يعني أنك لا تزال مباليًا بشيء من الأشياء. يعني هذا أنه لا يزال هناك شيء له أهميته عندك.

قال لي الباندا : " إن الحياه في جوهرها يامارك

سلسلة غير منتهية من المشاكل "

غز

يقرر دماغنا المفكّر كيف هي الأمور، وأما دماغنا الذي يشعر فيقرر كيف يجب أن تكون الأمور

الألم شيء لا مفر منه، لكن المعاناة اختيار… على الدوام!

‫ فهناك دائمًا فارق بين ما نعيشه وكيفية تفسيرنا ما نعيشه.

‫ وهناك دائمًا هوّة بين ما يحسه دماغنا الذي يشعر ودماغنا الذي يفكّر. وفي تلك الهوّة القائمة بينهما يمكنك العثور على القوّة اللازمة لاحتمال أي شيء.

قد تكون اللامبالاة سبب في نجاحك في نسيان المك

ممتاز

"يكون الفعل بطوليًا عندما يتمتّع بالقدرة على اجتراح الأمل حيث لا أمل أبدًا. إنه إشعال عود ثقاب لإنارة الظلام."