اقتباسات مارك مانسون

ويقول أحدنا للآخر: «أرأيت؟ إنه لا يستسلم أبدًا. لا يكف عن المحاولة أبدًا. إنه مؤمن بنفسه دائمًا. لقد واصل الإصرار في وجه العقبات كلها

«إذا وجدت نفسك عاجزًا عن حل مسألة فإياك أن تجلس وتفكر فيها وفي صعوبتها. بل ابدأ العمل على حلّها. حتى إذا كنت لا تعرف ما تفعله، فإن مجرد العمل على المسألة يؤدي إلى جعل الأفكار الصحيحة تأتي إلى عقلك»

لاشيئ يذهب الألم غير ألم اخر

وااااااو مشاء الله كتاب لكل محب كتب لن احرق عليك احداث استمتع

ولا تنسى ذكر الله

رائع

سأقول ما قاله: إنني أخطئ دائمًا، في كل شيء، مرة بعد مرة بعد مرة. وهذا سبب تحسن حياتي وتطورها.

إن تلك اللحظات من «اللاهتمام» هي اللحظات التي تحدد مسار حياتنا أكثر من غيرها. التحولات الكبرى في حياة المرء المهنية، والاختيار العفوي لترك الدراسة والانضمام إلى فرقة غنائية، والقرار بالتخلص أخيرًا من الصديق المزعج الذي ضبطته عدة مرات مرتديًا ملابسك

هذه الأفكار عرجاء (إنها أفكاري وأنا الملوم عمّا فيها من عَرَج).

لعيـــــــــــــــش حياة تخالـــــــــــف المألوف✨🌼🖤

الي طريق ماتحب سوف تمر بما تكره - كنزة غزال -

«إن لقيمنا جاذبية انفعالية : نحن نجتذب الأشخاص الواقعين ضمن مدارنا ممن يحملون القيم نفسها التي نحملها. ونحن نتنابذ غريزيًا، كما يتنابذ مغناطيسان، مع أولئك الذين يحملون قيمًا تعاكس قيمنا

مهما تكن سماؤنا مشمسة، فإن عقلنا سيتخيّل دائمًا وجود القدر الكافي من الغيوم حتى يجعله خائب الأمل قليلًا

‫ الألم شيء لا مفر منه، لكن المعاناة اختيار… على الدوام!

‫ فهناك دائمًا فارق بين ما نعيشه وكيفية تفسيرنا ما نعيشه.

المثالية هي كذب في مواجهة ما هو ضروري

‫ الفرص لا نهاية لها، في حقيقة الأمر

لا يمكن تغيير القيم من خلال أية مناقشة منطقية؛ فالقيم لا تتغير إلا عبر التجربة

ما من تغيّر خال من الألم، وما من نمو أو تطور خال من عدم الارتياح. هذا هو سبب استحالة أن تصير شخصاً جديداً من غير أن تحزن حزناً شديداً، أول الأمر، على الشخص الذي كنته قبل ذلك

❞ إن الرغبة في مزيد من التجارب الإيجابية تجربة سلبية في حد ذاتها. والمفارقة أن قبول المرء تجاربه السلبية تجربة إيجابية في حد ذاتها!

#فن_اللامبالاة_لعيش_حياة_تخالف_المألوف

إن الرغبة في مزيد من التجارب الإيجابية تجربة سلبية في حد ذاتها. والمفارقة أن قبول المرء تجاربه السلبية تجربة إيجابية في حد ذاتها!

لاحظ كيف أن كل شيء يبدو وكأنه يتخذ موقعه الصحيح من تلقاء نفسه عندما تكف عن الإفراط في الاهتمام به!