اقتباسات وليد حسن المدني

“دا مفيش حدوتة حب بطلها طلع جبان”

❞ ولكن أحيانًا يكون يومًا في عمر البشر بعمر كامل. ❝

لم يعجبني

لا تقلق على القدس ستعود يومًا ما. ولكن أشفق على جيل ضاعت منه القدس ولم يحافظ عليها.

لا تقلق على القدس ستعود يومًا ما. ولكن أشفق على جيل ضاعت منه القدس ولم يحافظ عليها.

«لقد بُلينَا بأمير ظلمَ الناس وسبَّح، هو فينا كالجزار يكبِّر قبل أن يذبح».

وها قد سقطت مع الأيام من قسوة البشر، لم أسقط من آخر ضربة معول، بل سقط مع أول قطرة دم سالت على جزعي، سقطتُ مغلوبة بعد أن سقطَتْ مدينة القدس.

‏❞ لم أشعر بالوطن إلا في حبك ❝

أنا الأرض وأنا الوطن، أنا شجرة الزيتون المباركة لا شرقية ولا غربية، جاء ذكري في القرآن الكريم فكرمني، لذا فأنا رمز السلام على هذه الأرض، سيظل السلام موجودًا طالما أظلل عليه بغصوني.

طبعًا أنا مؤمن بالعلم ومش مؤمن بالدين. العلم كل يوم يظهر له معجزات لكن الدين معجزاته في كتبكم المقدسة بس اللي ما حدِّش شافها. إنتوا مش عايزين تشغّلوا دماغكم. ملابس مدنية حديثة وعقول بدائية لسه بتبحث عن الأسطورة

الصبر هِبةٌ ينزلها الله على صاحب المصيبة.

لا يوجد في الحياة أثمن من أن تقابل مسؤولًا حكوميًّا على وجهه ابتسامة وهو ينهي لك أوراقًا، تشعر حينها بأن بابًا من أبواب الجنة قد فُتِح لك على مصراعيه.

❞ فلا تقلق على القدس ستعود يومًا ما. ولكن أشفق على جيل ضاعت منه القدس ولم يحافظ عليها. ❝

❞ - لن تسقط القدس، لست قلقًا عليها. ❝

❞ لا يوجد على المرء أصعب من لحظات انتظار الغيب، يتمنى حينها أن أسوأ ما يتوقع يحدث، بالتأكيد سيكون أفضل من ذلك الموت البطيء الذي يسمى الانتظار. ❝

❞ يتوهم الإنسان أنه يخلق أفعاله، فيتشدق بها رجال الفلسفة، متغنين بقدرة العقل على الخلق، بينما جميعنا في النهاية تقودنا يد الزمن إلى قدر محتوم ❝

❞ كل من مرَّ هنا عاد إليها مرةً أخرى، فالقدس تقبَلُ كل من أتاها كافرًا كان أم مؤمنًا. ولكن السلام لم يأتِ! ❝

❞ سيكون هذا الجنين هو رمز للحقد بين العرب واليهود، لا أعلم أي مصير أسود ينتظره، أي مستقبل حالك ينتظر ولدًا ليس له من أمر الدنيا شيء إلا أنه جاء من أم يهودية يسعى أهلها إلى سرقة أرض أبيهم ❝

#

سيكون هذا الجنين هو رمز للحقد بين العرب واليهود، لا أعلم أي مصير أسود ينتظره، أي مستقبل حالك ينتظر ولدًا ليس له من أمر الدنيا شيء إلا أنه جاء من أم يهودية يسعى أهلها إلى سرقة أرض أبيهم

أنا الأرض وأنا الوطن، أنا شجرة الزيتون المباركة لا شرقية ولا غربية، جاء ذكري في القرآن الكريم فكرمني، لذا فأنا رمز السلام على هذه الأرض، سيظل السلام موجودًا طالما أظلل عليه بغصوني.