اقتباسات نهى عاصم

لماذا نعشق الغروب متجاهلين الشروق؟

‫ لم نحب النهايات وفي البدايات كل الحلول؟

‫ كيف ننساق وراء خيال قلوبنا ونتناسى واقع العقل ؟

يا إلهي.. يتحدثون عني وكأنني غائبةٌ وأنا أقف إلى جوارهم! ليتني أستطيع الدخول إلى جسدكِ ثانيةً يا أمل.

⁠‫مَن أنا؟ وما كل هذا؟ هل أنا روحك؟

يعني إيه كلمة وطن؟!

‫ يعني واو، وطه، ونون

‫ واو دي وادي

‫ طه دي طيبة

‫ أمّا نون ناس بلادي..

‫ اللّي بيسابقوا الزّمن!!

حقيقي رواية جميلة من أجمل ما لامس قلبي من مشاعر مجسدة في أحرف وسطور

ترى هل يشعر الموتى في قبورهم بفرح أبنائهم وأحفادهم؟

ربما ..نلتقي تحت مطر ذات يوم

عجبني

“طلب أحد الملوك من وزيره الحكيم أن يصنع له خاتمًا ويكتب عليه عبارةً إن رآها وهو حزين يفرح وإن رآها وهو سعيد يحزن، فصنع الوزير له الخاتم وكتب عليه: هذا الوقت سيمضي..”

«أقسم لكم بأغلظ الأيمانِ أيها السادة أنَّ شدةَ الإدراك مرض، مَرضٌ خطير»

أحيانًا مَن ينظرُ خارج المشكلة، تكونُ له رؤية عميقة جيدة..

ولكن تنشئةُ جيلٍ بعيدًا عند بيئته مثلَ زرع نباتات في غير أرضها،

علينا أنْ نقوم بتنقية دواخلنا من بيت العنكبوت، فبأيِّ بيت نبدأ؟

تتنفَّسين الصعداءَ كلَّما انتهى يومٌ من عمرك، وكلُّ مَن حولك بخير، متطلِّعة إلى يوم جديد يحملُ لك كلَّ ما هو مبشِّر. لم هذا التركيزُ الشديد في أيامك وحياتك يا أحلام؟ يومٌ مضى من العُمر، أيام قادمة! دَعي الحياة دون مراقبتها.

والألوان الورديَّة الحالمة، والمطلَّة نوافذُها على حدائق نادي سبورتنج.

رائعه

تحديات واعترافات وهزائم

استيقظت نور على صوت ارتطام الموج على الصخور، وشعرت بالقلق، فالمنبه لم يعمل واليوم أغلى أيام حياتها، إذ ستلد صديقة عمرها علا، ابنتها الأولى، وكانت علا قد حددت مع طبيبها يوم الولادة في هذا اليوم بالذات إذ يوافق عيد ميلاد

وتوتة توتة.. خلّصنا الحدّوتة

‫ حلوة واللّا ملتوتة؟

‫ لو حلوة يبقى عليكم غنوة

‫ ولو ملتوتة يبقى عليكم حدوتة.

إن وقفت أسفل جبل تنظر إلى مكان ما، هل ستراه بوضوح أم أنك ستراه أفضل حينما تصعد إلى قمة هذا الجبل؟

‫كلما ارتفعت كلما كان المنظر أوضح وأشمل ‫.

وهكذا القراءة، كلما قرأنا كلما اتسع أفق إدراكنا وتعلمنا .

،