اقتباسات سامح شوقي

فإذا كنت تريد النصيحة.. فهي ألا تخاف..

لقد كنت أبحث عن حقيقة الحياة.. فوجدتها بين الأموات.. لقد كان الموت هو الحقيقة الكبري التي أجهلها..

⁠‫كان الموت بالنسبة لي هو نهاية كل شيء.. فاكتشفت أنه مجرد بداية.. بداية جديدة تمامًا..

⁠‫الحياة بعد الموت أمر يصعب تصوره.. يصعب استيعابه..

انت دائماً وحدك

أنت ترى العالم بعقلك.. والوضع الذي يكون عليه عقلك هو ما يحدد شكل عالمك.. إذا كان وعيك زائفًا سترى العالم وتقيسه بمعايير زائفة..

كم كنت بائسًا ومسكينًا عندما كنت أظن أن هذا الجسد الزائل البالي هو كل شيء.. بينما ماهو إلا رداء نخلعه على عتبة هذا العالم.. إنه المنفى الذي توضع فيه الأرواح..

في التكذيب دائمًا راحة.. راحة العقل والضمير..

لقد اكتشفت أن الحقيقة ليست دائمًا هي الهدف.. ففي الأزمة يكون الهدف الحقيقي هو الشعور بالسلام.. وإذا لم تجلب الحقيقة ذلك السلام.. فالأفضل لها أن تبقى خفية.

اليوم قلبك مفتوح يقظ.. وربما بالأمس كان غافلًا قاسيًا لم تكن تزده كلماتي إلا قسوة ونفورًا..

الإيمان يا بني له قانونه الخاص.. فليس كل إيمان هو كما تظنه.. ليس كل من قال أنه مؤمن فهو مؤمن مخلص صادق.. ليس كل إيمان راسخًا.. وليس كل إيمان خالصًا لوجه الله..

فرقٌ بين أن تكون عالمًا تحفظ الأحكام ومواضع الخلاف.. وأن تكون فقيهًا ورعًا تعرف حق الله وترعاه..

حتي القواعد العلمية الراسخة لابد لها من شذوذ، فالحقيقة أنه ليس هناك قاعدة، هناك ظن غالب، هناك احتمالات كبيرة واحتمالات ضئيلة.

نحن في هذا العالم المادي لا نملك -مع كل علومنا- إلا الظنون..

‫لا نعرف حقيقة كاملة أبدًا، مجرد احتمالات، ظنون راجحة.

مجرد خطأ حسابي واحد يمكنه أن يزيف تاريخ أمة، تاريخ الوجود الإنساني كله، مجرد تدخل شخص واحد من ذوي السلطان يمكنه أن يزيف وعي أجيال كاملة، ويصنع تاريخا وهميا أو يحطم تاريخًا عظيما..

لقد اكتشفت أن الحقيقة ليست دائما هي الهدف..ففي الأزمة يكون الهدف الحقيقة هو الشعور بالسلام.... واذا لم تجلب تلك الحقيقة السلام ،،، فالافضل لها أن تبقى خفية

لقد كنت أبحث عن حقيقة الحياة.. فوجدتها بين الأموات.. لقد كان الموت هو الحقيقة الكبري التي أجهلها.

فلتمت شجاعًا خيرٌ لك من أن تموت خائفًا جبانًا.

قاتل دعافًا عن حياتك ولا تستسلم للخوف..الخوف سيقتلك ألف مره بدون سلاح..الخوف سيقتل روحك قبل أن يموت جسدك.

الناس تصدق ماتريده عقولهم أن يكون حقيقه.

-الخوف هو ما يعطيك الوهم ويجعلك تربط بين كل حدث وبين مخاوفك.

الصداقة هي أن أغيثك إذا ضعفت.. وأنبهك إذا غفلت.. وأحملك إذا عثرت.. وأشد عضدك إذا ضعفت.. ولن أضحك معك من قلبي في السراء إلا إذا كنت سأغيثك في لهفتك بكل جوارحي..وأنجدك من غير أن تستنجدني..