اقتباسات الآن لوي ماكجينيس - ALAN LOY MCGINNIS

قال كووت: «ابدأ بالذي تقدر أو تعتقد أنك قادر على القيام به، للجراءة عبقريتها وقوتها وسحرها، اكتفِ بالبدء وستأتي التكملة تباعاً، قم بالخطوة الأولى وسيكتمل العمل».

إن للمتفائلين القدرة على تحشيد كل قدراتهم لمواجهة الصعاب بسبب نجاحهم. بالتخلص من ميولهم في بلوغ الكمال، ويعتبرون أنفسهم سعداء بالتوصل إلى حلٍّ جزئي في المرحلة الأولى.

المزج بين الواقعية والأمل هو المزيج الذي من خلاله يستطيع أيّ كان تحقيق النجاح.

«الحياة ليست مثلما مقدّر لها أن تكون. فهي مثلما هي. إن النمط الذي به تعيشها هو الذي يشكل الفرق».

‫فرجينيا ساتير

أوضحت دراسة حديثة أن المتفائلين يتفوقون في دراستهم، ويتمتعون بصحة ممتازة، ويكسبون كثيراً من المال، ويؤسسون زواجاً ناجحاً وسعيداً، ويكونون قريبين من أطفالهم وقد يعمرون في حياتهم.

«من أعظم اكتشافات جيلي هو قدرة الإنسان على تغيير الحياة بتغيير حالة مزاجه».

‫«وليام جيمس»

"الذين يؤمنون بإمكانية قهر المستحيل ويتسلقون الجبال الشاهقة من غير معرفة مسبقة بكيفية بلوغ القمة يشكلون قلة قليلة من الناس، ولكن هم الذين يبلغون القمة دوماً. "

"الذين يؤمنون بإمكانية قهر المستحيل ويتسلقون الجبال الشاهقة من غير معرفة مسبقة بكيفية بلوغ القمة يشكلون قلة قليلة من الناس، ولكن هم الذين يبلغون القمة دوماً. "

"الذين يؤمنون بإمكانية قهر المستحيل ويتسلقون الجبال الشاهقة من غير معرفة مسبقة بكيفية بلوغ القمة يشكلون قلة قليلة من الناس، ولكن هم الذين يبلغون القمة دوماً. "

"الذين يؤمنون بإمكانية قهر المستحيل ويتسلقون الجبال الشاهقة من غير معرفة مسبقة بكيفية بلوغ القمة يشكلون قلة قليلة من الناس، ولكن هم الذين يبلغون القمة دوماً. "

"الذين يؤمنون بإمكانية قهر المستحيل ويتسلقون الجبال الشاهقة من غير معرفة مسبقة بكيفية بلوغ القمة يشكلون قلة قليلة من الناس، ولكن هم الذين يبلغون القمة دوماً. "

"الذين يؤمنون بإمكانية قهر المستحيل ويتسلقون الجبال الشاهقة من غير معرفة مسبقة بكيفية بلوغ القمة يشكلون قلة قليلة من الناس، ولكن هم الذين يبلغون القمة دوماً. "

«لاحظت أن معظم الأناس سعداء إن قرّروا أن يكونوا كذلك».

وعندما علم مدير المدرسة بمغادرته، استدعاه وقال له بعد الاستماع إلى حكايته المريرةِ: «لا أعرف كيف يمكننا إبقاءك هنا، لكن يعز علينا مغادرتك، فلنترك للّه ما يتعذر عمله ونهتم نحن بما يتبقى». وفي النهاية وجدت الأزمة المالية طريقها إلى الحل، لكن وبحسب قول صديقي كان الدرس الذي تعلمه أكثر قيمة من أجور الدراسة، فقد أصبح يعمل تحت إمرته منذ ذلك الحين أكثر من خمسة آلاف مستخدم. وأفصح قائلاً: إن عبارة (لنترك للّه ما يتعذر عمله ونهتم نحن بما يتبقى) سنحت لي بتصدي ومجابهة العديد من المواقف المستحيلة.