المؤلفون > لينا هويان الحسن > اقتباسات لينا هويان الحسن

اقتباسات لينا هويان الحسن

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات لينا هويان الحسن .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • .

    مشاركة من Ibou Gueye ، من كتاب

    ألماس ونساء

  • ء! كلّ شيء يمكن أن يُفتت بلحظة ويتحوَّل إلى أشلاء.. أصبح القبر منحةً قدريّةً مهمَّة لمن مات وحافظ على معالمه واضحة بعض الشيء.

    ف

    مشاركة من محاميد صبري فرج ، من كتاب

    الذئاب لا تنسى

  • بعينين تكاد تُسمع فيهما طقطقة اللهب، قال الكونت لزوفينار، كمن يقول كلاماً نهائياً بعد صمت طويل: "في الحب كما في الحرب لا تستعاد الفرص الضائعة."

    زوفينار، لم تجاوبه بشيء. فقط صمتت. صمتُ امرأة لها وجهاً لكي تحب.

    فيما الكونت ظل مثل بطل مسرحية إغريقية: مقيداً مكمماً أمام قدره.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    ألماس ونساء

  • ..عندما بكت ألماظ، بين ذراعي خولين كراسنوف. قال لها واحدة من تلك العبارات التي لا تنسى: "أحيانًا تحدث حياتنا كما بعض المسرحيات الإغريقية تتعقد بشكل لا يحلّها فيه إلا تدخل الآلهة".

    سيحافظ الماس على عاداته وتقاليده، كما قال يومًا خولين لألماظ، وهو يتأمّل ألماسة جدّتها "بابور" : "يتكوّن خلال اعتباطية الزلازل واستبدادية البراكين ومقاومة الامتثال والخضوع، احتجاج الأعماق الغاضب، العنيد، والمصر، والموجع... يحدث هذا البريق الاستثنائي".

    وقتها احتفلت معه باستردادها لماستها الزرقاء، بعد أن فكت رهنها، ورفضت عرضًا مغريًا من دونيا لوليا في المساهمة في مؤسسة تجارية يملكها تجار سوريون، متخصّصة بصناعة النسيج. وهي واحدة من تلك المؤسسات السورية التي ستصبح معروفة على مستوى البرازيل، بعد أن استطاع مالكوها تجاوز كل الصعوبات المالية بسبب ظروف الحرب، وغدر مياه الأطلسي التي ابتلعت حولات ضخمة أدّت إلى إفلاس تام لعدد كبير من التجّار.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    ألماس ونساء

1 2 3 4 5 6