اقتباسات كاميلا لاكبيرغ

❞ يا للأسف! يبدو أنه لم يعد هناك من يتقن عمله هذه الأيام. السويد بلد عظيم من عدة نواحٍ، لكن به الكثير من الإهمال. ❝

❞ شعرت "مينا" بألمٍ في قلبها كالعادة. إنه ألم الشوق والذنب والحزن. مزيج من كل هذا وأكثر. لم تحل هذا الموضوع قط. وليس لديها النية. فصندوق "باندورا" لا يجب أن يُفتح.‏ ❝

❞ لكنه -على الأقل- يحاول التأقلم مع خوفه من الأماكن المغلقة، حتى لو شعر فجأة أن العالم ضيقٌ عليه. لكنه ليس واثقًا بأن "مينا" تفعل مثله على الإطلاق. وإن كان هناك من يستحق الشعور بعالمٍ واسع، فهذا الشخص هي بالتأكيد. ❝

❞ العالم يصير مختلفًا. بعض الوقت على الأقل. يصبح كل شيءٍ ممكنًا. ❝

❞ خمسون ألف طنًّا من مسببات التوتر ❝

❞ أما في الحياة الواقعية، فالناس لغزٌ بالنسبة إليه. أحيانًا يشعر كما لو أنه تغيَّب عن يوم التعارف في المدرسة. ❝

"يظن الناس أن الأمور المعتادة لهم تنطبق على كل الناس. ويقلقون من كل شيء مختلف عما هو طبيعي بالنسبة لهم. إن الأشياء الخارجة عن المألوف أحيانًا تنال الاستحسان وأحيانًا الانتقاد. وأحيانًا الاثنين في الوقت نفسه.

لكل شخصية حياته الخاصة ولكنهم وبطريقة ما مرتبطين جميعا باحداث الجريمة

في كل مرة يكتشف خيط جديد يظل القارئ مشوقا لاكتشاف ما سيحدث

تقييمي لهده الرواية بصراحة 10 / 7.5

رغم انها رائعة فهناك روايات فائقة الروعة °_° °_° °_°

❞ يحب أن يكون مستعدًّا دائمًا. أكثر من اللازم. لدرجة تجعله مثل خبراء النجاة في البرامج الوثائقية. ❝

❞ كم تكره الثرثرة بلا هدف. لكن هناك هدف الآن. ❝

❞ لو أوقف الوقود الذي يغذي قلقه عندها سيتراجع. أسهل وسيلة لذلك هي حل مشكلة فكرية، أو قراءة كتاب معقد. ❝

❞ ماذا حدث لكِ أنتِ؟ تجلسين هنا كدميةٍ مثالية، لا تريدين النظر إلى أي أحد غير نفسكِ. هل كنتِ هكذا دائمًا؟"، ❝

❞ أتساءل أحيانًا إن كنتِ إنسانة حقيقية" ❝

❞ هذا هو المزعج بها. أن لديها كل شيء. الجمال، المال، الشغف. وغريزة تنافسية ليس لها مثيل. إنها تذهله حتى حين تضحك. الشيء الوحيد المشكوك فيه هو امتلاكها للمشاعر ❝

❞ كل ما هو غير متوفر يصبح أكثر تشويقًا وجذبًا. ❝

❞ كأننا في الريف. اضطررت إلى استخدام جهاز تحديد المواقع حتى لا أتوه. أشعر كأن الحضارة تبعد أميالًا عن هنا" ❝

❞ إن ثمن عبقريته في الابتكار هو الانعزال. ❝

❞ يا إلهي! العالم مليء بالحمقى. ❝

❞ لا يمكنك التخلص من الكتب، هذه قاعدة. ❝

❞ راوده إحساسٌ مفاجئ. سمِّه حدسًا أو شعورًا. المهم أنه أخبره بأنه يسير في الطريق الصحيح. ❝