اقتباسات حمور زيادة

هكذا هو الحب يا بخيت. هكذا هو الحب. أن تصبح درويشاً لمن تهوى.

يُسلم نفسه لقدره. بارع هو في التسليم لقدره.

الإنسان كائن وحيد. مهما أحاط به ضجيج البشر. لا يمشي معه درب وجعه سواه.

الحزن ككل شيء يذبل. يبدو في فورانه جامحاً لا نهاية له. يعربد في النفس ويصيب كل الحياة بالمرارة. لكنه يخفت رويداً رويداً حتى لا يبقى منه إلا دبيب خافت في الجوف.

كيف يعيش الإنسان أعواماً ينتظر وهماً؟

أنت لا تعرف شيئاً عن أوجاعي.

فالروح الآن لا يشبعها إلا الله.

‫ مَيّت يضرب موعداً.

‫ ما أغفله.

‫أنا الموت يا جاهلي. عندي تنتهي المواعيد.

لعلهم ألفو الظلم القديم. لكنهم اليوم على بوابة ظلم جديد لا يدرون ما يكون أمرهم فيه.

❞ شوق بتحصيل الوصال يزول، والإشتياق مع الوصال يكون إن التخيل للفراق يديمه عند اللقاء. فربة مغبون من قال هون صعبة، قلنا له ما كل صعب في الوجود يهون هو صفات العشق لا من غيره. والعشق داء في القلوب دفين."

⁠‫(محي الدين ❝

❞ في اللحظة التي يدرك فيها الإنسان كل شيء يعلم إنها لحظة الموت. كتلك الرؤى الغيبية التي تجتاح الغريق وهو يلفظ مع النهر أنفاسه. في لحظة الموت، الحقيقة، لا تعود هناك أي أوهام، ولا تشوش عليك الأمنيات. إنك ترى كل شيء ❝

❞ ما أضعف ابن آدم. كلما تداركته ألطاف الله الخفية للمعالي ناداه قلبه إلى الدنيا وزخرفها. ❝

❞ لا يجني الإنسان من المحبة إلا ما نحن فيه من شقاء. ❝

❞ مهما عرف الإنسان من تجارب فإن فراق الأحبة يظل هو الأكثر وجعاً ❝

❞ الحزن ككل شيء يذبل. يبدو في فورانه جامحاً لا نهاية له. يعربد في النفس ويصيب كل الحياة بالمرارة. لكنه يخفت رويداً رويداً حتى لا يبقى منه إلا دبيب خافت في الجوف. ❝

❞ ولد ما خصني به ربي لا آخذه منك بشاة. لو عزمت على ربي الذكر ما ردني. لكني أتأدب معه بأدب العبد وأقبل ما رزقني. وقد عوضني الحسن ابناً لي. ❝

❞ في اللحظة التي يدرك فيها الإنسان كل شيء يعلم إنها لحظة الموت. كتلك الرؤى الغيبية التي تجتاح الغريق وهو يلفظ مع النهر أنفاسه. في لحظة الموت، الحقيقة، لا تعود هناك أي أوهام، ولا تشوش عليك الأمنيات. إنك ترى كل شيء ❝

"شوق بتحصيل الوصال يزول، والإشتياق مع الوصال يكون إن التخيل للفراق يديمه عند اللقاء. فربة مغبون من قال هون صعبة، قلنا له ما كل صعب في الوجود يهون هو صفات العشق لا من غيره. والعشق داء في القلوب دفين."

‫ (محي الدين ابن عربي)

ما الحكمة إلا ما نفهمه متأخراً من قول المخابيل الذي لا معنى له.

تنظر إليه بعينيها الحزينتين. من ساعتها وهو يعشق الحزن. يسألها:

‫ - من أية بلاد تسكنها الملائكة أنتِ؟