اقتباسات إلهام منصور

المرأة باعتقاده، هي للإنجاب ولتدبير البيت ولتربية الأولاد فقط

الرغبة تُختبر وبهذا المعنى يصبح كل فرد مختبرًا ليس للحياة بل لحياته الخاصة حيث لا مقاييس جاهزة لتقييمها. هكذا تصبح حياة الفرد هي مقياس ذاتها

طان يحب الضيعة كما أعرف وكما يدّعي فلأنها تتجاوب أكثر من العاصمة مع مشاعر الداخلية.

الرجل يبقى طفلًا باستمرار ويعجز عن العيش بمفرده. ألا تلاحظين أن الأرملة تعيش طويلًا بعد موت زوجها بينما أغلب الأرامل من الرجال يرحلون بعد موت زوجاتهم بمدة قصيرة؟

الحياة علمتني الحذر منها بالذات، إنها احيانًا كثيرة تدير لنا ظهرها من دون أن نعرف السبب

كان علينا أن نلحظ أن الفلسفة التي كانت هي حيز المعرفة هي أيضًا حيز السلطة

حين نحب لا تعود البداية صعبة إذ أننا ننجر إلى ما نحب من دون خيار ولا تردد

الحياة لا تقاس بالأيام بل بلحظات السعادة فقط

لكن من يكتب ويترك أثرًا، لايفنى وينتصر على ذلك العد الذي ترمينا فيه الحياة بعد أن تكون قد شبعت منا

أنا لا أحب الموضوعية في المسائل التي تطال الإنسان في صميمه. كيف نستطيع التجرد أمام إنسان يتعذب

أحب الحياة ولكنني أحبها في حقيقتها لا في زيفها

الذات لا تشيخ حتى لو بدت عليها إشارات الشيخوخة الظاهرية

عندما يسود أمر ما يصبح هو الحقيقة حتى لو كان مزيفًا.

-وهذا ما نحاول إقناع أنفسنا به كي نتهرب من المواجهة الصعبة، ومواجهة السائد هي من أصعب المواجهات

الجحيم ليس الآخر كما يقول سارتر، الجحيم ليس وجود الآخر الذي يكون أحيانًا نعيمًا، نار الجحيم تكمن في أن لا يراك الآخر

الحياة فانية، لكن علينا أن نحقق خالها ما يشبع رغباتنا وطموحاتنا

الحياة أهم من الكتابة والشهادات ، وأهميتها أنها لا تترك أثرًا بعدها سوى ما يعلق في الذاكرة التي تتلاشى مع الزمن لتدخل من يرحل في ذلك العدم الذي يشكل نسيج كياني

أنا أعرف ما للكسل من جاذبية، إنه أمتع شيء في الحياة وعلينا قهره كي نحقق ما نصبو إليه وإلا تحولنا إلى بهائم