اقتباسات هدير مجدي

صراخي في وجه الحياة هو سكيني الذي أطعن به العجز الذي أنا فيه

الحب هو التفكير في العطاء لا الأخذ بأنانية

لكل منا خزانته المغلقة التي يستودعها أسراره ويورايها عن عيون الناس، أشياء مجهولة عن الجميع سواء كانت ماضينا، شخصياتنا، آمالنا، أحلامنا المنتزعة، أو قلوبنا المهزومة، نواري أسرارنا التي نخشى أن يفضحها الناس، أو على سبيل حسن الظن نخشى سخريتهم منها، وأنا أجمّل خزانتي بمظهري الخارجي، أصد فضول الناس بابتسامتي الزائفة وكلامي المنمق لأبعد عيونهم عن حياتي خشية أن يثقبوا خزانتي ويعبثو بمشاعري ويروا أثقالي التي بداخلي

الأسرار تُفضح مهما حاولت كتمانها، ومهما كنت أقوى من أسرارك ستفضح لفرط حرصك على ألا تفضح

هناك مواقف تقدم اسئله ومواقف تجيب

ما أقسى أن تختار وحدتك بملء إرادتك وعلى أية حال فقد غامرت اتخاذ القرار.. قرار الوحدة

بالحياة أناس يمنحونك المرارة لمجرد أنك عرفت عن دناءتهم الكثير، لم ترتكب أي ذنب إلا أنك كشفت حقيقتهم

إذا أوقفت صراخي في وجه الحياة فمن سيوقف صراخي الداخلي

ليتني لم أكبر حتى لا أقتل على يد خيبة الأمل ولا ترتجف أصابعي في عز نومي خوفًا من صدمات جديدة

” كان طريقي معهم طريقًا طويلًا ومظلمًا، طريقًا شاقًا هدموا فيه كل تفاصيلي، تراكمت في قلبي كل أحلامي التي تمنيتها في رحاب قلبي، فمنحوها وجعًا يدمرها.

هل يُعقل أن وجعًا يقتل حلمًا؟! “

كيف احمل