اقتباسات معتز عبد الرحمن

إن الإسلام الذي حذر من التبعية العمياء للكثرة هو نفسه الإسلام الذي أمر بالتزام الصف والصحبة الصالحة ما التزموا الصواب، فالكثرة ليست مقصودة وأيضاً الانفراد والندرة ليسا هدفاً، فدر مع الحق حيث دار واضبط موازينك، وأول خطوات ضبطها هو إخراج العدد من المعادلة سواء كان قليلاً أو كثيراً

أقصى ما يمكن أن تقوم به مواقع التواصل الاجتماعي هو دور الوسيط المجهول، تخيل أن شخصًا لا تعرفه طرق بابك وأخبرك أن لديه عريسًا أو عروسًا، لن تغلق الباب ولكن لن تعتمد عليه، فسيكون عليك بدء عملية التعارف والتحري

لو كانت الأوامر دوماً محببة للنفس موافقة لشهواتها لآمن كل الناس ولما تمايز الصادق من الكاذب المنتفع

إذا ظللنا على هذه الحال من التدحرج غير المنضبط في كل الاتجاهات فيستحيل أن نصل لشيء، وإن وقفة صغيرة مع النفس لن تعطل المسيرة، بل لعلها ستسهم ولو إسهاماً بسيطاً في ضبط اتجاهها

❞ احتمالية الارتباط بشاب أو فتاة يعانون من أمراض نفسية لا يستقيم قيام أسرة إلا بعد الشفاء الكامل منها في عصرنا أكبر بكثير من احتماليتها سابقًا ❝

‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

#أبجد

#حكمة_ونصيب_زواج_ناجح_في_مواجهة_التحديات

#معتز_عبد_الرحمن

❞ لا ترتبط إلا بشريك ترتضي الارتباط به على حاله الذي كان عليه قبل تعارفكما ❝

‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

#أبجد

#حكمة_ونصيب_زواج_ناجح_في_مواجهة_التحديات

#معتز_عبد_الرحمن

❞ الزواج ناجحًا لا يمكن توفير وقود الحماس طوال الوقت، وسيظل التغيير السطحي على حافة جرف هار ينهار تحت ضغط أي خلاف أو تحت تأثير الملل وعوامل التعرية ❝

‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

#أبجد

#حكمة_ونصيب_زواج_ناجح_في_مواجهة_التحديات

#معتز_عبد_الرحمن

❞ إذا لم يكن التناسب موجودا من البداية، فمن العبث واللامنطق أن نشجع على إتمام هذا الزواج بناء على احتمالية تغير إيجابي في المستقبل ❝

‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

#أبجد

#حكمة_ونصيب_زواج_ناجح_في_مواجهة_التحديات

#معتز_عبد_الرحمن

❞ أن الزوج غير المناسب هذا لا يكون دائمًا ابتلاءً خالصًا ولكن في كثير من الأحيان يكون سوء اختيار وتقدير ❝

‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

#أبجد

#حكمة_ونصيب_زواج_ناجح_في_مواجهة_التحديات

#معتز_عبد_الرحمن

أنني لا أقدم هنا اختياراتي الشخصية في الأمور المذكورة، بل دوري هنا أن أساعدك في أن تفهم ما تريد وكيف تتعامل بشأنه

أنني هنا أبحث عن أسباب التفاهم وعكسها في عدة أمور أرى أنها شائكة ومؤثرة

أن الصلاح والتدين ركن من الأركان التي لا يقوم الزواج المرجو إلا به، ولكنه لا يقوم به وحده، بل لا بد من تحقق التوافق والقبول في أمور عدة

" في النهاية هناك شق قدري في الزواج، نحن هنا نهتم بالشق السببي الذي في أيدينا، كما أن التواكل والاعتماد المحض على القدر خطأ كما ذكرت سابقًا، فأيضًا تصور أن الأمر كله متعلق بالأسباب خطأ، لذلك أنا أصف الزواج بأنه (حكمة ونصيب)، إذا أخذت بأسباب الحكمة فقد أديت ما عليك ولا تلام ولا تلوم نفسك إذا قدر له ابتلاء فيه، وتتعامل معه حينها كأي ابتلاء خارج عن إرادتك"

"فلا ينبغي أن نساوي بين من يخشى من المسئولية بقدر طبيعي وصحي، وبين من يخشاها لوجود خلل في منظومة أفكاره وسلوكه"

" وإذا تأثر أزواج وزوجات بالتطرف النسوي أو الذكوري بعد الزواج فسيهدد هذا استقرار البيت، ويضيق مساحة الاتفاق والقدرة على العيش، لأن ما يمكن للمرأة أن تتحمله بشكل طبيعي من زوجها، ستقول لها النسوية أن هذا بغيٌ ذكوري لا يمكن قبوله، وما يتقبله الزوج من زوجته في السلوك والاحتياجات ستحذره الذكورية من كونه بغيًّا نسويًّا ومحاولات لانتزاع رجولته"

أما مجموعات المشاكل على مواقع التواصل الاجتماعي فهي غير واردة على الإطلاق، فلا يثق في رأي المجهول إلا أحمق. "

"ما لم تتعرفوا عليه بالملاحظة فاعرفوه بالتعلم، تعرفوا على الخصال الطبيعية في الجنس الآخر، فليس الذكر كالأنثى، ولو كانا كذلك لما استقرت بينهما الأمور. "

الزواج الصحي السعيد هو ما يكون فيه خيار الطلاق متاحًا، ورغم ذلك لا يفكر فيه أحد، أما محاولات تحجيم حالات الطلاق بتضييق الخيار نفسه عبر الضغط الاجتماعي والمادي، فلا يصنع هذا زواجًا سعيدًا ولا مجتمعًا مستقرًا.

‏

ما يؤدي لانهيار البيت في حالات كثيرة ليس السبب الذي وقع بسببه الخلاف، بل ما وقع من إهانات أثناء التعامل معه، يتضاءل السبب جدًّا وقد يذوب كليًّا أمام الإهانة وعدم الاحترام،

الزواج الناجح لم يعد عفة للجسد والروح فقط، بل للأفكار وربما العقائد أيضًا.