كتاب جميل جدا
المؤلفون > طاهر الجزائري > اقتباسات طاهر الجزائري
اقتباسات طاهر الجزائري
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات طاهر الجزائري .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من نــــصــــراوي 📿 ، من كتاب
أشهر الأمثال
-
ما أخرجه البخاريُّ في صحيحه عن أبي موسى عن النبيﷺأنه قال: مَثَلُ الذي يقرأ القرآن كالأُترجَّةَ طعمها طيب وريحها طيب، والذي لا يقرأ القرآنَ كالتمرة طعمها طيب ولا ريحَ لها، ومثل الفاجر الذي يقرأ القرآن كمثل الريحانة ريحها طيب وطعمها مر، ومثل الفاجر الذي لا يقرأ القرآنَ كمثل الحنظلة طعمُها مر ولا ريح لها.
مشاركة من Reham Mostafa ، من كتابأشهر الأمثال
-
"واﻧﻈﺮ إلى ﻫﻤﺰة (إﻣﱠﻌﺔ)، وﻫﻮ اﻟﺬي ﻳﺘﺎﺑﻊ ﻛﻞ أﺣﺪ على رأﻳﻪ وﻳﻘﻮل ﻟﻪ: (أﻧﺎ ﻣﻌﻚ). وﻣﻨﻪ ﻗﻮل اﺑﻦ ﻣﺴﻌﻮد: (ﻻﻳﻜﻮﻧﻦﱠ أﺣﺪﻛﻢ إﻣﱠﻌﺔ). وﻗﺪ ﺟﺎء في الأثر : ( اُغدُ عالِماً مُتَعلِماً ولا تَكُنْ إِمَّعَة)."
مشاركة من Mohammad M Hamo ، من كتابالكافي في اللغة
-
❞ ومـا طلب المـعـيـشـة بـالتمني
ولـكـن ألـقِ دَلْـوَك في الـدلاء
تجيء بملئها يومًا ويومَا
تجيء بحمأة وقليل ماء ❝
(أبو الأسود الدؤلي)
مشاركة من Khoirul Huda ، من كتابأشهر الأمثال
-
جميل مايحمل هذا الكتاب
مشاركة من ومضة قلم ، من كتابأشهر الأمثال
-
وﻗﺪ ﻇﻬﺮ ﻣﻦ اﻟﺒﺤﺚ واﻟﻨﻈﺮ أن ﺗﺮﻛﻴﺐ اﻟﻬﻤﺰة ﻣﻊ اﻟﺒﺎء ﻳﺪل ﻋﲆ اﻟﻨﻔﻮر واﻟﺒﻌﺪ واﻻﻧﻔﺼﺎل، وﻳﻈﻬﺮ ذﻟﻚ ﰲ: »أبﱠ« و »أﺑﺪ« و »أﺑﻖ« و »أﺑﻰ« وﻧﺤﻮﻫﺎ؛ ﻓﺈن ﻛﻞ واﺣﺪ ﻣﻨﻬﺎ ﻻﻳﻔﺎرﻗﻪ ذﻟﻚ المعنى، ﻳﻘﺎل أبﱠ إذا ﺗﻬﻴﺄ ﻟﻠﺬﻫﺎب، وأﺑﺪت اﻟﺒﻬﻴﻤﺔ إذا ﻧﻔﺮت وﺗﻮﺣﺸﺖ، وأﺑﻖ اﻟﻌﺒﺪ إذا ﻫﺮب ﻣﻦ ﺳﻴﺪه، وأﺑﻰ اﻟﺮﺟﻞ إذا اﻣﺘﻨﻊ.
مشاركة من Mohammad M Hamo ، من كتابالكافي في اللغة
-
ظَنَّ العاقِلِ خَيرٌ من يقين الجاهِل.
مشاركة من Khaled Aly ، من كتابأشهر الأمثال
-
شرِق بالريق:أي ضره أقرب الأشياء إلى نفعه.
مشاركة من Khaled Aly ، من كتابأشهر الأمثال
-
رُبَّ رَميةٍ من غير رامٍ:يُضرب مثلًا للمخطئ يصيب أحيانًا.
مشاركة من Khaled Aly ، من كتابأشهر الأمثال
-
ذَهَبَ منه الأَطيبان:يُضرب لمن قد أَسَنَّ، أي لذة النكاح والطعام.
مشاركة من Khaled Aly ، من كتابأشهر الأمثال
-
تذكَّرَ نجدًا والحديث شجون
فجُنَّ اشتياقًا والجنون فنون
مشاركة من Salman ، من كتابأشهر الأمثال
-
وأكثر مايشكل في الشعر من الكلم في الأكثر: الكلم التي ترد في القوافي، ولايخفى أن للقوافي شأناً غير شأن غيرها، حتى تغاضوا فيها عن ورود الغريب الذي لم يتجاوز الحد في الغرابة لمكان الإضطرار إليها، ويكفيك ماشاع من قول الناس: (( هذا مما جرَّته القافية)) ويذكر أن بعض أهل الأدب عمل أبياتاً في وصف مدامة شربها وذكر فيها أنها جعلته في العيِّ يحكي فلان بن فلان، ، فسمع بذلك المهجوُّ فقال له: لمَ هجوتني وأنا من أصدقائك؟ فقال: لأنك قعدت على طريق القافية.
مشاركة من Mohammad M Hamo ، من كتابالكافي في اللغة
السابق | 1 | التالي |