اقتباسات حسين عبد القادر

الامريكان يرغبون في استمرار الأمن، واستقرار الوضع في دول الخليج يحا ولو ن ألا تكون هناك قلاقل أو احتجاجات على أنظمة الحكمة في الخليج وفي غيره من الدول التي لهم بها علاقات اقتصادية، والتي تقدم لهم النفط وتضخ لهم الذهب

لقد كانت أشرطة بعض المشايخ خاصة من دول الخليج، تصل إلى كوبا ويعرضها المحققون على المساجين، هؤلاء المشايخ الذين تراجعوا عن فتاويهم في الجهاد ووجوب إخراج اليهود والنصارى من جزيرة العرب.

الإرهاب مصطلح يطلقه في هذه الأيام أناس غير مسلمين على الإسلام والمسلمين لتشويه الإسلام ولتنفير الناس من الدخول فيه وهذا المصطلح لا يستعمله المسلمون فيما بينهم ولا يتدا ولو نه في معاملاتهم وأحكامهم.

التدين في الجيش غير مسموح به، لك أن تعتقد ما تريد بأي دين وبأي ملة لكن السلوك والعمل، التطبيق لما تحمله من دين لا يسمح به داخل الجيش، إنه جيش علماني لا يجوز أن يظهر فيه الجندي صلاته أو عبادته

يقول في شعره إن الإنسان الأمريكي مرتاح مسرور على حساب غيره، الناس تنزف دماؤهم، فقراء بحاجة إلى المساعدة، لكن لا يلتفت إليهم أحد

إنك تشعر أن هؤلاء القوم لا يوجد عندهم شيء لا معنى له، أولا قصد فيه، لا بد أن تفسر كل ما تقوله أو تكتبه أو ترسمه أو تشير به كل شيء يصدر منك

⁠في أحد الأيام كانت حراسة العنبر لجنود من البيض، فلما قاربت حراستهم على الانتهاء وحضرت مجموعة الحرس الجديدة، وكانوا من السود، قال أحد الحرس البيض الذين أنهوا عملهم للسجناء، إن هؤلاء الحرس الجدد ليسوا جيدين، اعملوا لهم، سببوا لهم المتاعب والمشاكل و المشاغبات

عمليات ١١ سبتمبر سوف تكون بداية النهاية للديمقراطية في أمريكا لأنها (أي الأحداث) ستكمم الأفواه وتسكت الألسنة التي ستنتقد وتعارض الحكومة الأمريكية وتبين أخطاءها السياسية والعسكرية وهذا التكميم والكبت سيلحق الإضرار بالوطن الأمريكي سيلحق الضرر بالبلاد والعباد.

< اعتناق الإسلام لا يكون إلا عن قناعة وليس بالضغط والإكراه، الذي لا يريد الإسلام لا يكون عدوًا للمسلم، من ليس صديقي لا يعني بالضرورة أن يكون عدوي، لكن من لم يسلم لا يقف حجر عثرة أمام من يريد ان يسلم >

إن حركة طالبان حركة طلابية دينية لكنها باكستانية التخطيط أفغانية التنفيذ، نشأت في المحضن الدافئ باكستان تحت سمع وبصر الأمريكان

إن حكومة طالبان كان لها إيجابيات وحسنات في أفغانستان منها نشر الأمن في البلاد وتطبيق بعض الحدود الشرعية محاربة البدع وإن كانت بطريقة شديدة، ربما نفرت أو كرهت البعض في هذا النموذج من الحكم الذي تدعو إليه حركة طالبان.

< إن سياسة الطالبان التي لا تستطيع مسايرة الأحداث ولا التعامل مع المشاكل بالطرق الدبلوماسية السلسلة ولا تستطيع النزول عن التشدد في القرارات وتتعامل مع الأحداث من زاوية واحدة آثار حفيظة العالم عليهم >

“فجأة واحدة وفي لحظة واحدة نزل البلاء وضاق عليه الفضاء وتنكر له الإخلاء.

⁠‫مــا بين طرفــة عــين وانتباهتــــــها يغــير الله من حــــــال إلى حـــــال”

( لكن بعض السجناء كان عنده إيثار لإخوانه السجناء ورفض أن يعيش في المعسكر الجديد (الرابع) صاحب الامتيازات، دون إخوانه الآخرين وقال أعيش كما يعيش بقية إخواني السجناء ولا أتميز عليهم وهذا الإيثار ورفض التميز عن الاخرين شاهدناه في حالات كثيرة )

هذا المعسكر الجديد أصبح مصيدة أو وسيلة ضغط على السجناء، إما أن تقدم لنا ما نريد أو نرجعك من هذا المعسكر الذي توجد فيه مميزات وخصائص لا توجد في السجن القديم،

هذا هو صدام حسين فلو ذهب من سيأسف عليه لكن هناك سؤال مهم من هو الذي يخلف صدام حسين؟ نخشى أن يكون أظلم منه عندها سيقول الناس الله يرحم صدام.

غزا بجيشه الجرار دولة مجاورة صغيرة لا تستطيع أن تدفع عن نفسها جيش صدام ولا جيشًا أضعف وأصغر من جيش صدام، أوقع بهذه الجارة خسائر كبيرة، سمعنا أنه نهب خيراتها أثناء الغزو أحرق قسمًا من بترولها

أين تمثال الحرية الذي وضعته أمريكا ونصبته في أكبر مدنها؟ وماذا يعني هذا التمثال بالنسبة لها، إنه هراء وعبث، وضحك على الشعوب إنه تضييع وتضليل للبشر، إن أمريكا تعطي الحرية وتقدمها لنفسها فقط أما الآخرين فلتنزل عليهم كل المصائب والويلات،