اقتباسات كامل كيلاني

((انت يا ابا الغصن مرشد حكيم و ناصح امين سأعمل بنصحك الثمين الى ان يصير الناس جميعاً متعلمين فإن العلم نور مبين ))

أفضل قصة هندية

الكتاب مرة جميل والنهاية سعيدة

جميلة وخفيفة❤️

فاقطع رطلًا واحدًا من غير زيادة ولا نقصان. وحذار أن تريق من دمه قطرة، وإلا صادر القانون كل ما تملك من مال وعقار (أملاك)!» ما يعجبني في القصة ذكاء المحامي وسرعة تنسيق الواقعة بلقانون

جميل جدًا، له اثر نفسي يقع في القارئ خصوصًا الأطفال يجب أن تقص عليهم قصص من هذا القبيل❤️

مهما تلفضت من خير .. ستلقى الواجهه افضل .. مهما تلفضت من شر ستلقى الواجهه جحيم 💖

م

جح

«أَتُرَى — يَا أَبَتاهُ — أَنَّ مِنَ الْحَمَاقَةِ وَالْغَفْلَةِ أَنْ يَبْذُلَ الْقادِرُ جُهْدَهُ فِي مُسَاعَدَةِ الْعَاجِزِ؟ أَلَيْس مِنْ وَاجِبِ السَّابِحِ الْمَاهِرِ أَنْ يُنْقِذَ الْمِشْرِفَ عَلَى الْغَرَقِ، وَلَوْ عَرَّضَ حَيَاتَهُ لِلتَّلَفِ؟أَلَيْسَ مِنْ وَاجِبِ الطَّبِيبِ أَنْ يُكَافِحَ الطَّاعُونَ وَالْوَبَأَ، دُونَ أَنْ يَثْنِيَهُ (يَرْجِعَهُ) عَنْ ذَلِكَ مَا يَتَعَرَّضُ لَهُ مِنَ الْمَخَاطِرِ؟

أَلَيْسَ مِنْ وَاجِبِ الْجُنْدِيِّ أَنْ يُجَابِهَ (يُوَاجِهَ) الْمَوْتَ فِي سَبِيلِ بِلادِهِ؟

فَما بَالِي أَحْرِصُ عَلَى الْحَيَاةِ؟ وَكَيْفَ أُحْجِمُ عَنْ دَفْعِ الْأَذَى عَنْ بَنَاتِ جِنْسِي، وَأَنا قادِرَةٌ عَلَى إِنْقاذِهِنَّ؟

وهكذا يعيش اللئيم الشرير بعيدا عن عطف الناس وحبهم ويموت فلا ياسف لمووووته احددد👏🏻

جميل 🖤

فإني اشبهُ شيءٍ بقوسِ قزح فيجمع بين مختلف الالوان ويؤلف بين أشتاتها، لإنني خلقت من الدموع كما خلقت من الإبتسامات 💙!!!

ولولا فسحة الأملِ لضاقت بنا الدنيا ، واستولى اليأس والهم على قلوبنا، ولكن إبتسامة الأملِ هي وحدها التي تنير لنا طريقنا في الحياة.

«تَفَضَّلِي أيَّتُها الْأُمُّ الْكَرِيمَةُ، وَاشْرَبِي مِنَ الْماء هَنِيئًا حَتَّى تَرْتَوِي.»

طُولَ عُمْرِي — مُؤْمِنًا بِاللهِ، مُسْتَسْلِمًا لِقَضَائِهِ وَقَدَرِهِ، مُفَوِّضًا أَمْرِي لَهُ،

وَما كادَتْ «شَمْسُ الشُّمُوسِ» تَعُودُ إلَى بَيْتِها، حَتَّى سَألَتْها أُمُّها: «هَلْ قابَلَتْكِ الْعَجُوزُ فِي طَرِيقِكِ؟»

كتاب جميل

الصندوق الرصاصي

وصورة برشا

وَلِهَذا عاشَ يَكْرَهُ الْفُضُولَ، وَيَغْضَبُ مِنْ تَدَخُّلِ النَّاسِ فِيما لا يَعْنِيهِمْ، وَيَرَى أَنَّ مِنْ حُسْنِ الْأَدَبِ أَنْ يَشْتَغِلَ كُلُّ إِنْسانٍ بِما يُفِيدُ، وَأَنْ يَحْرِصَ عَلَى شُعُورِ النَّاسِ، فَلا يَسْأَلَهُمْ عَنْ أَشْياءَ، رُبَّما تَجْرَحُ شُعُورَهُمْ، أَوْ تُكَدِّرُ نُفُوسَهُمْ.

وَلا شَكَّ في أنَّكَ تَعْرِفُ — أيُّها الطِّفْلُ الْعَزيزُ — أنَّ وَجْهَ الأَميرِ «كُوسا» لَمْ يَتَبَدَّلْ، كما ظَنَّتِ الأَميرَةُ. وَلٰكِنَّ شَجاعَتَهُ، وحُسْنَ فَعالِهِ، وطِيبَةَ قَلْبِهِ، وكَرَمَ خِصالِه، قَدْ خَلَعَتْ عَليهِ جَمالًا رائعًا، وحُسْنًا ساحِرًا.

فَأُعْجِبَ الْأمِيرُ بِما رَآهُ مِنْ حُسْنِ أَدَبِها، وَما تَوَسَّمَهُ مِنْ كَرَمِ أَخْلاقِها، وَقالَ فِي نَفْسِهِ: «ما أَجْدَرَنِي بِأنْ أتَّخِذَ هذِهِ الْفَتاةَ النَّبِيلَةَ النَّفْسِ زَوْجَةً لِي، فَإنَّ الْعِشْرَةَ مَعَها تَطِيبُ!»