لا شك أن لكل إنسان مصيرًا، وأن مصيره هو نتيجة أسباب عديدة ومؤثرات وفي جملتها إرادته ومساعيه، ولا شك أن كل حادث كبير أو صغير يحدث في العالم تقدمته أسباب وبواعث في سلسلة متصلة الحلقات، وهذه السلسلة لا بد من حصولها ولو اطلعنا في حاضرنا على ذلك الحادث الاستقبالي.
المؤلفون > عبد الله حسين > اقتباسات عبد الله حسين
اقتباسات عبد الله حسين
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عبد الله حسين .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Mona Mostafa ، من كتاب
التصوف والمتصوفة
-
الواقع أن مرد الخلاف بين أهل السنة والصوفية في طريقة التفكير هو أن المتصوفة يحكمون الذوق ويدركون الأشياء بعين القلب لا بنور العقل، أما أهل السنة فيجعلون الشرع قبلتهم ويتبعون الكتاب والسنة وينفذون إلى الحقائق «بالعقل الصريح والفطرة الكاملة»، ولابن تيمية كتاب اسمه: «موافقة العقل الصريح للنقل الصحيح» ردَّ فيه على مزاعم الطاعنين في أهل السنة. وقال ابن القيم: أما تحكيم الصوفية مجرد الذوق وجعل حكم ذلك الذوق كليًّا عامًّا فهذا ونحوه من مثارات الغلط.
مشاركة من Mona Mostafa ، من كتابالتصوف والمتصوفة
-
لا علاقة بين ما علمته وبين حرية الرجل واختياره، فإن علمك بالأمر تابع لذلك الأمر، ولم يكن الأمر تابعًا في كثير أو قليل لعلمك المعجل به.
مشاركة من محمد إبراهيم ، من كتابالتصوف والمتصوفة
-
قال ابن خلدون في مقدمته: «هذا علم من العلوم الشرعية الحادثة في الملة، وأصله أن طريقة هؤلاء القوم لم تزل عند سلف الأمة وكبارها من الصحابة والتابعين ومن بعدهم، طريقة الحق والهداية، وأصلها العكوف على العبادة، والانقطاع إلى الله تعالى،
مشاركة من Tami Mohd ، من كتابالتصوف والمتصوِّفة
-
وقد كان الإمام مالك يقول: «ليست المعرفة بكثرة الرواية، ولكنها نور يضعه الله تعالى في القلب.»
مشاركة من Rezoviche ، من كتابالتصوف والمتصوفة
-
لقد كان الناس يقيمون المباني لتخليد ذكرى ملوكهم وحكامهم. أما الآن فالمباني تقام في المناسبات وللمنفعة الشخصية ولوقت محدود.
مشاركة من Afnan Abdalla ، من كتابتاريخ ما قبل التاريخ
-
"لقد كان الناس يقيمون المباني لتخليد ذكرى ملوكهم وحكامهم. أما الآن فالمباني تقام في المناسبات وللمنفعة الشخصية ولوقت محدود.."
مشاركة من Afnan Abdalla ، من كتابتاريخ ما قبل التاريخ
-
فالعبرانيون أول من وضعوا نظام الحركات قبل انتهاء التلمود، ثم تعلم السريان من اليهود طريقة الحركات الخمس القائمة الآن من وضع يعقوب الرهاوي، ثم تبعهم العرب في بدء ظهور الإسلام.
مشاركة من Mohammad Alrashed ، من كتابالمسألة اليهودية
-
إن البعض يحب الكسل والتواني والشر بدافع التقوى والتعبد والانقطاع إلى الله سبحانه وتعالى، وإن الإفراط في الاعتزال والتقشف والزهد جلب على كثيرين الدعارة والجنون واليأس والانتحار، وإن الجهل مع المغالاة في الدين أو الإفراط في التعصب جعل بعض الرهبنات أداة ذات خطر في يد رجال ذوي مطامع
مشاركة من moonri ، من كتابالمسألة اليهودية
السابق | 1 | التالي |