اقتباسات يوسف كرم

العقل قد يكون موجودًا ثم يكون أداة غير صالحة للإدراك، فهل باستطاعته الوصول إلى اليقين، أو هو مضطر لتعليق الحكم والتزام الشك؟

A

السلام عليكم

احصل على المنحة المجانيه الممولة بالكامل من المملكه العربيه السعوديه للحصول على البكالوريوس والماجستير والدكتوراه فى مختلف المجالات

للمزيد من التفاصيل👇👇

https://scholarshipseverywhere.com/scholarships/2022/03/universities-of-saudi-arabia.html/?ref=4005271

قد افدتوني كتيراااا مشكورون على جهدكم

💕💕

كتاب راءع

قد تبدو الحياة جميله اذا عرفنا الهدف الذي خلقنا منه.

هديل البدوي

❞ ولكني في هذه الحالة من الشك المطلق أجد شيئًا يقاوم الشك، ذلك أني أشك، فأنا أستطيع الشك في كل شيء ما خلا شكي، ولما كان الشك تفكيرًا فأنا أفكر، ولما كان التفكير وجودًا فأنا موجود: «أنا أفكر وإذن فأنا موجود»، ❝

❞ ومنهج الفلسفة حدس المبادئ البسيطة، واستنباط قضايا جديدة من المبادئ لكي تكون الفلسفة جملة واحدة، أما الاستقراء المعروف فلا يصل إلا إلى معارف متفرقة إن جمعت بعضها إلى بعض ألفت علمًا مهلهلًا ملفقًا لا ندري من أين نلتمس له اليقين، ❝

❞ أن العمل عند ديكارت هو المقصد الأسمى، ولو أن العقل أهم جزء في الإنسان، والحكمة خيره الأعظم، والغرض من العمل ضمان رفاهية الإنسان وسعادته في هذه الحياة الدنيا بمد سلطانه على الطبيعة واستخدام قواها في صالح ❝

ان القلب ابن عاق فدع العقل يادب ابنه حتى لا يضل

♡........................

ان القلب ابن عاق فدع العقل يادب ابنه حتى لا يضل

♡........................

ويحاول الرد على دعواهم بأن العلم قد نسخ كل تلك الآراء ليؤكد «بأن الحق مكنون في هذا القديم الذي نبعثه»

أما مؤلفاته فقد سارت في اتجاهين أولهما: التأريخ للفلسفة في مختلف عصورها وثانيهما: عرض رؤيته الفلسفية الجديدة في قضايا المعرفة والوجود كتب في الاتجاه الأول ثلاثة مؤلفات هي: «تاريخ الفلسفة اليونانية»، «تاريخ الفلسفة الأوربية في العصر الوسيط»، «تاريخ الفلسفة الحديثة»

بيومي مدكور والدكتور أبو العلا عفيفي والدكتور عثمان أمين والأب جورج قنواتي مكانته وفضله فكتب عنه صديقه الدكتور محمد يوسف موسى في مرضه الأخير «أنه يتطلع من صميم ذاته إلى العودة إلى الله خالقه وكل الفلسفات التي تتنكر لهذا يراها

كان أهمها دراسات له عن «القلق الإنساني في الفكر اليوناني»، و «مفهوم الفلسفة المسيحية»، و «المدينة الفاضلة عند الفارابي»، و «حملة الغزالي على الفلاسفة»، و «فكرة الفلسفة عند القديس توما الأكويني»، و «مشكلة الشر بين المذهب التوماوي ومذهب ديكارت» وقد

لقد عرف المعاصرون ليوسف كرم من أمثال: الشيخ مصطفى عبد الرازق والدكتور إبراهي

إن حياة الإنسان وتقدمه مرهونان بما يملكه من عقلية فلسفية مفكرة ومحللة وناقدة ومبدعة، ولا يقدم لنا ذلك إلا قراءة الفلسفة وتاريخ المذاهب الفلسفية.

ااااا