اقتباسات رشاد أبو شاور

❞ نار الزيتون مباركة لها رائحة تقول طالعة من الجنة. أخذ نفسا عميقا كأنه يريد التهام عبق نار الزيتون. ❝

❞ آه يا أيها الجيش الهائل، من الفقراء الذي يضرب في تيه الهوان والمنافى.. ❝

❞ عام 1939 وجه الملوك والزعماء العرب بيانهم الشهير إلى عرب فلسطين، ودعوهم فيه إلى التوقف عن القتال، والثقة بالحليفة بريطانيا، ذلك أن بريطانيا.. "لا شك أن القراء يعرفون بقية البيان لذلك لن تثبت نصه الحرفي".. المهم مات الفقراء والقيادات ظلت ❝

❞ ربطوا طوابير الشهداء.. وفي منتصف سوق العبيد بروما بدأ المزاد.. ❝

❞ ها أنذا في روما القديمة. ربطوني بقيد ثخين، وضعوا أمام وجهي رغيفا.. يشدون الرغيف.. أزحف خلفه.. أزحف خلفه. خلقت تمردي ورائي. ❝

❞ رسما بيتا بالأخضر والأحمر جدرانه خضراء.. أما سطحه فأحمر بلون القرمزي الذي يغطي أسقف كثير من بيوت أريحا. كتب حسن تحت البيت: هذا بيت حسن وزينب. ❝

❞ غدا عندما أعبر النهر مع المجموعة.. سأدفنه هناك في الأرض، غربي النهر ❝

❞ وترش الشمس أهدابها العسلية لتشتعل الحياة بالنور، فتلتمع أسطحة المنازل على مقربة من سفح جبل التجربة ❝

❞ آه يا حبات البرتقال كم أنت لذيذة في أريحا. ❝

❞ لذيذ أن يكون الإنسان وحيدا في لحظة استمتاع تلوح كأنها سرمدية ❝

نعم

أنا مع كل عربي يقاوم الجهل، والتخلّف، ويرفع الصوت مطالبا بالحرية، والعيش، والكرامة الإنسانية.. ويؤمن، من قبل ومن بعد، بتحرير فلسطين قلب الأمة، وواسطة العقد.. وبأن فلسطين هي قضية قومية عربية بامتياز.

مجتمعات بدوية متخلفة محكومة عشائريا، لا تملك أن تقدم سوى التخلف والمال الذي ترشو به مثقفين ساقطين بلا ضمائر، يخونون الأمانة التي يفترض أن يحملها كل مثقف في عقله وضميره تجاه شعبه، وإنسانيته، بنزاهة، وبدون أي مردود سوى راحة الضمير