اقتباسات آرثر كونان دويل

محتالون وسخون، لكنن أعتقد أن في أعماق كل منهم وميض خالد.

هذا لا يبدو على ملامحهم عندما تنظر إليهم، وليست هناك أية فرضية بديهية للدلالة عليه.

لا شك أن الانسان لغز فامض.

قلت: "البعض يصفونه بأنه روح متجسدة في حيوان".

قال هولمز: "وينوود ريد يعالج الموضوع جيداً، إنه يشير إلى أن الفرد هو كناية عن أحجية لا حل لها، لكن المجموع يصبح حقيقة رياضية.

أنت لا تستطيع مثلاً أن تتنبأ بعمل سيقدم عليه إنسان ما، لكنك تستطيع أن تقول بدقة ما الذي تنوي القيام به مجموعة من الناس. الأفراد يختلفون، لكن النسب تظلَ ثابتة، هكذا يثول الاحصائّي.

.

نظل نسعى إلى أن نصل إلى غاياتنا، ولا نكاد ندركها حتى تتحول بين أيدينا في النهاية إلى سراب، أو ربما تتحول إلى ما هو أسوأ من السراب.. الشقاء.

لأن القوة العقلية تزداد حينما يجوع الجسد. عجبًا! بالطبع وبصفتك طبيبًا يا عزيزي يجب أن تعترف أن ما تجنيه عملية الهضم من إمدادات الدم هو بمنزلة خسارة للمخ إلى حد كبير. إنني عبارة عن مخ يا واتسون، وباقي جسدي ما هو إلا شيء زائد ملحق به. لذا فالمخ هو ما يجب أن أهتم به.

إن الحياة أغرب كثيرًا من أي شيء يمكن للعقل البشري أن يصل إليه.

وهكذا، ففي أعماق ذلك المِرجَل المخيف من دوّامات الماء والرغوة الهائجة يرقد أخطر المجرمين ومعه أعظم أبطال القانون في هذا العصر.

❞ إن ذهن الإنسان شبيه بالمخزن الخالي، والأحمق هو الذي يخزن فيه كل ما يصادفه فتختلط به المعلومات التي تفيده بالمعلومات التي لا فائدة فيها حتى يصعب عليه أن يستخرج الأولى حين يحتاج إليها، أما الشخص الأريب فهو الذي يحسن اختيار ❝

هل بيردي إدواردز هنا ؟

نعم أنا بيردي إدواردز

واو

الصفر نقطه بدايه مل شيء

———هولمز———

lq

‫ في حياتي الماضية، بفترة قوتي الجسدية ما كان يحدث لي أبداً أن أشعر بمثل هذا الخوف أو الرهبة، لكن، وكما هو واضح، أن الإنسان يُصبح أكثر عصبية، وأكثر توهماً عندما تتدهور صحته.

من الأمور التي تساعد الإنسان على التغلب على خوفه، هو إدراكه أنه قام بعمل كل ما يستطيع، بذل كل ما بوسعه، وبعدها لا يعُد بإمكانه سوى انتظار النتيجة بهدوء

عليك أن تكون حريصًا على ألا تدع وعيك يذهب على الإطلاق، خلاف ذلك قد يواجه البعض صعوبة في إيجاد الطريق مرة أخرى لأجسادهم. يجب أن أحافظ دائمًا على الاتصال مع جسدي حتى لا تضيع روحي في مكان بعيد

أنا ما لم أخدع نفسي رجل روحاني للغاية على الرغم من هيئتي، كنت صبيًا عصبيًا، حساسًا، حالمًا، مليء بالانطباعات والحدس.

أحب تسجيل الانطباعات بينما هي جديدة، مرة في اليوم على الأقل أسعى لتحديد موقفي العقلي، إنه جزء مفيد من التحليل الذاتي، ولتلك العادة كما أتصور تأثير ثابت على شخصيتي

عنهه

تعالي انا

تأثر آرثر بالغ التأثر بأستاذه في الجامعة، ‏الذي كان يمتلك موهبة استثنائية في الاستنباط، وذلك عن طريق ‏رؤية تفاصيل بسيطة وحقائق بديهية، وربطها بعضها ببعض؛ حتى ‏يصل إلى استنتاج صحيح لا تشوبه شائبة.‏ ‫ ولد آرثر كونان دويل، عام ١٨٥٩ في أسكتلندا، وتخرج في كلية الطب بجامعة إدنبرة.

لا تجري الرياح دائمًا بما تشتهيه السفن.