الذئاب هي صاحبة فضل على المنغوليين، أحيانا تنقذ حياتهم من دونها ما كان ليحيا لا جنكيزخان، ولا منغوليون إن طعام الذئاب لذيذ المذاق انظر إلى ما منحتنا إياه الذئاب في الاحتفال في عامنا الجديد… بالرغم من أن ذلك لا يتحقق
اقتباسات يانغ رونغ
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات يانغ رونغ .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
حكايات من منغوليا "أي شخص لا يأكل الطعام الذي تأكله الذئاب هو ليس منغوليا حقيقيا من السهوب ربما لن يبقى هناك منغوليون من دون وجود الذئاب في الأيام الماضية، حينما جرت عملية مطاردة للمنغوليين حتى وصلوا إلى شفير الدمار، تمكنوا
-
جيدا بما يكفي، النساء المنغوليات تحت… تحت ملاءات السرير، يردن منك أن تبذل جهدا، إنهن أسوأ من ذئب… ذئاب الرجال المنغوليون، معظمنا، نخاف منهن، وكأننا نحن الخراف" - "في الليل"، أطلق سانجاي صفيرا حادا، "يصبح الرجال خرافا، والنساء ذئابا
-
الغزلان يمكن أن تدمّر نصفها تقريبا في غضون أيام قليلة إذا ما وجدت بضعة قطعان أخرى من الغزلان مثل هذه ستنقرض الأعشاب كانت الثلوج كثيفة هذه السنة، والعاصفة الثلجية احتمالا قائما دائما من دون وجود هذه المراعي كاحتياطي، ربما لن
-
جاء جنود من المناطق العسكرية في الشمال على عربات، وقتلوا أعدادا هائلة من الغزلان باستخدام بنادق رشاشة لغرض تأمين الطعام لقطعاتهم؛ ونتيجة لذلك فقد دفعوا بالغزلان التي تمكنت من النجاة إلى مغادرة المنطقة لكن في السنين الأخيرة، وبسبب الوضع العسكري
-
حيواناتهم كانت قد دفنت بسبب العاصفة الثلجية لولا هذا الامتداد الفسيح من المراعي لكان جميع من في أولونبولاغ، قد واجهوا الهلاك مع حيواناتهم لقد توقفنا عن الشعور بالخوف من الكوارث البيضاء بعد ذلك؛ عرفنا أنه إذا حلت بنا واحدة منها،
-
بالنسبة إلى البشر، فقد ألقوا أنفسهم على الثلج وهم ينتحبون، ثم خروا برؤوسهم على الأرض شاكرين تينغر، حتى تغطت وجوههم بالثلوج كانت الخراف والأحصنة تعرف كيف تزيح الثلج عن طريقها لتصل إلى العشب، بينما اقتفت الأبقار الأكثر بلادة أثرها بكل
السابق | 5 | التالي |