أصلاً معنديش حكاية.
لا جوزي مات ولا عيالي سافروا وسابوني…
ده أنا كمان لا اتجوزت ولا جبت عيال.. أومال أماثل عملاها مناحة ليه بقى!
المؤلفون > إيناس حليم > اقتباسات إيناس حليم
اقتباسات إيناس حليم
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إيناس حليم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب
تحت السرير: حكايات وبورتريهات بالعامية
-
أنا كنت موظفة كبيرة في نقابة المهندسين. لسه معايا الكارنيه، ولسه بروح النادي من وقت للتاني أشرب شاي قدام البحر، وأتفرج على بتوع البوفيه والعيال وهي بتذاكر. أنا مش كركوبة، السكر بيهد الحيل، وهو اللي خلا «أماثل» تضربني «ريحة الحمام تفاح معطن
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابتحت السرير: حكايات وبورتريهات بالعامية
-
«أماثل» قبل ما تتعين مشرفة على العنبر كان عندها محل غلة في الصعيد، بتبيع فيه سمسم وقرفة وترمس مطحون وشَبة مخلوطة بمسك. وبتبيع كمان العدس اللي جاي من المدشّات. أماثل مكاتش بتجيب عيال، هي قالتلنا كدة لما بتكون رايقة بتقعد تحكي و هي ماسكة كوباية الشاي ف ايديها و تسرح.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابتحت السرير: حكايات وبورتريهات بالعامية
-
شغلوني عشان سمعة الفندق. عشان محدش هيبص ع البنت السمرا الوحشة اللي جيا من «سوهاج». مش هيعوزوا منها غير اديها اللي تتلف في حرير! أنا قلعت الطرحة مرة اتحايلت على «عاصي» ياخدني معاه ع الشط. مش بس الطرحة! أنا قلعت ملط زيه.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابتحت السرير: حكايات وبورتريهات بالعامية
-
الرَّحمــــــــ
ــة أنا تخين.. وبكِرش..
بس نضيف.
الصُبح اللي بيشقشق ع «الرحمة» غير الصبح اللي بيدخل معايا من بوابة «كارفور»..
محدش بيحب ينضف وساخة غيره، بس المضطر ميقدرش يقول يع !
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابتحت السرير: حكايات وبورتريهات بالعامية
-
حتى العصافير كانت بتمسك الحواديت بمنقارها وتطير بيها لبعيد الحواديت كانت فرحانة إنها بتلمس السما، حتى لو وقعت تاني على الأرض. الحواديت بتفرح لمّا بتكعبل الناس، ولما بتتفتفت لحواديت تانية تكعبل ناس تانيين. السَبت كان المنقذ المؤقت، الحل الأسهل لقلب البنت التقيل
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابتحت السرير: حكايات وبورتريهات بالعامية
-
الحواديت كانت بتتكَب منها على السجادة، فوق الرفوف، بتكرمش مفرش السرير، بتخبط بصوت عالي على الأطباق اللي بياكلوا فيها…
الولد أبو ودان صغيرة مكنش بيحب يتكعبل،
ومكانش بيعرف يصبر عليها لحد ما ترتب كل حدوتة في مكانها..
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابتحت السرير: حكايات وبورتريهات بالعامية
-
كتبت اللي نفسي أعمله في نوتة زرقا:
١- أروح فرنسا.
٢- أطلع في برنامج شبابيك مع سلمى.
٣- أعمل نجفة بالورق.
٤-…………
كل ده عملته.. بالصدفة أو بالمحايلة.
وبالصدفة أو بالمحايلة اتبسطت.
ورُحت لأبعد من فرنسا..
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابتحت السرير: حكايات وبورتريهات بالعامية
-
سألته عن الدنيا.. ضحك!
قالي: شَربتها من كاسي علشان تفضل تجري ورايا..
قالي إن البنات هما مسامير القرنفل في كوباية الشاي..
وإن اسكندرية أول بنت باسها وحبها..
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابتحت السرير: حكايات وبورتريهات بالعامية
-
«فلمنجو» مبيعرفش يرقص..
لكن بالصدفة طلع صوته حلو..
سمعته بيغني للشيخ إمام، وشفته بيوشوش أول ضفدعة عملها بورقة بيضا..
وسمعت كمان الضفدعة بتوشوشه بسرها اللي فتحله باب الحكايات.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابتحت السرير: حكايات وبورتريهات بالعامية
-
عيني كانت على دلاية دهب دايمًا قريبة من صدرها، عزت عليا نفسي أطلبها..
هي كانت قشرة بس عليها اسم ربنا..
قبل ما تموت كانت حاطه كف مريم في برطمان إزاز ملياه ميه وساندة بيه باب أوضتها.. أخدته حطيته تحت سريري
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابتحت السرير: حكايات وبورتريهات بالعامية
-
«العادب ينطب والمالح ينكب»
- هو أنا عَدبة يا ستي؟
-انتي كراميلا..
ستي كانت أكتر واحدة بتتفائل بيها البيوت في النوبة..
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابتحت السرير: حكايات وبورتريهات بالعامية
-
إهداء
إلى روح خالتي «كاميليا»
وكل اللي عاشوا حياتهم يحطوا العسل ع السمك..
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابتحت السرير: حكايات وبورتريهات بالعامية
-
هذه المشاعر الغارقة في المخاوف ليست لي..
مشاركة من رحاب الصالحي ، من كتابحكاية السيدة التي سقطت في الحفرة
-
الله يلعن أبو الظروف اللي خلت الولاد تلاقي خيرها في بلد غيرها..
مشاركة من Amira Elmahdy ، من كتابتحت السرير: حكايات وبورتريهات بالعامية
-
هذا الجسد ليس لي، هذا الرأس المثقل بالأفكار ليس لي، هذه الروح الممتلئة بالألم ليست لي، وهذه المشاعر الغارقة في المخاوف ليست لي..
مشاركة من Fatma Sharnoby ، من كتابحكاية السيدة التي سقطت في الحفرة
-
إذن فالتقطي طرف الخيط من أشد كوابيسك عتمة إلى أن تصلي إلى أصل الحكاية.
مشاركة من Fatma Sharnoby ، من كتابحكاية السيدة التي سقطت في الحفرة
-
لما بنقلع اليونيفورم الشيك بتاع الفندق بنبقى ناس تانية.. بنبقى غلابة أوي…
أنا خريجة أحسن معهد بيعلم مساج في الغردقة. كنت أشطر واحدة في البنات اللي معايا، الكابتن كان دايمًا يقولي: يا «عاليا» انتي ايدك تتلف في حرير!
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابتحت السرير: حكايات وبورتريهات بالعامية
-
«الرحمة» في بلد تانية. «الرحمة» شارع بيطل ع الزبالة.. مبيسكنهاش غير اللي بيشوف الدنيا من خرم بابها،، أواللي عنده فيها محل ملك أو إيجار .
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابتحت السرير: حكايات وبورتريهات بالعامية
-
ولأن ودانه صغيرة معرفش يسمعها كويس. نام من نص أول حدوتة، البنت اللي قلبها مليان حواديت اضايقت ومحاولتش تحكيله تاني، ولا هو طلب يسمع تاني. جاتلها فكرة إنها تجمع كل الحواديت وتحطهم في سَبت خوص مربوط بحبل تخين وتنزله من البلكونة...قررت توزع حواديتها على الناس
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابتحت السرير: حكايات وبورتريهات بالعامية