اقتباسات تامر إبراهيم

نحن يا عزيزي لا نحيا بما نذكره ولكن برحمة ما ننساه

شخص يتحدث عن نفسه لا يمنحك سوى انطباعاته الشخصية عمّا يود أن يكونه، لا حقيقته المجردة كما هي..

❞ لكنها أصبحت كأنها لم تكن.. اختفت بلا أثر أو سبب أو أمل في ظهورها من جديد.

⁠‫ومع الوقت بدأ رفضه لهذه الحقيقة يلين.. بدأ يصدق، لكنه لم يفهم، ليتحول رفضه إلى حيرة.. ثم تحولت حيرته إلى قلق.. ثم تحوَّل قلقه إلى ❝

❞ العامة يرددون أن التاريخ يعيد نفسه، لكنَّ الدارسين يدركون أن هذا التكرار ليس تفسيرًا بقدر ما هو سؤال.. سؤال لو حاولت الإجابة عنه فستجد المزيد من الأسئلة، فالحيرة، فالإحباط.. لتقرر في النهاية أن هناك أشياء تحدث بلا تفسير، لتتركها بدلًا ❝

❞ لكن الحياة ـ وللأسف ـ ليست سعيدة بهيجة كقصص الأطفال، رغم أن الأطفال يعيشون فيها! ❝

الذي قال إن مصرع شخص واحد مأساة، بينما مصرع الآلاف مجرد إحصائية؟ أيًّا ما كان لقد كان محقًّا.

ثمة شعور يسيطر على المرء حين يقتل لأول مرَّة، هو مزيج من البرود والاشمئزاز والثقة والارتياح..

فالأعداء في هذا الزمن يولدون أصدقاء

مشكلة الخلود الحقيقية أنه يفقدك إحساسك بالزمن،

‫لماذا تركها وذهب للحرب؟ لا يعرف لماذا نشبت الحرب أصلًا؟ لا يعرف من الذين يقاتلهم؟ الأعداء الذين أخبروه قادته بأن عليه قتلهم قبل أن يدنسوا أرضه ويغتصبوا زوجته ويمزقوا الأزهار في حديقته. لهذا كانت الحروب تبدأ ومنذ فجر التاريخ وحتى

وهي لم تكن قد قرأت ما فيه الكفاية لتتعلم أننا لا نبحث عن الحب فنجده، بل هو من يعثر علينا ليأسرنا في شباكه.

هناك أشخاص يملكون حضورًا يجبرك على ملاحظتهم، وهناك من يملكون حضورًا يجبرك على التوقف والإصغاء لأي شيء قد يقولونه، وهناك من يملكون حضورًا يجبرك على احترامهم أو الحذر منهم.. وهناك الشبح.

وجدت نفسها في تلك الليلة تصغي ساعات طويلة لسلسلة من المقطوعات الموسيقية التي يتخللها الصراخ والعويل، ويقدمها مجموعة من المختلين عقليًّا الذين لولا وجود الأثرياء في حياتهم لما وجدوا قوت يومهم ولانقرضوا جوعًا..

ثلاثة انواع من البشر يتنفسون على هاذا الكوكب الاول هم العقلاء ذوي الطمع والجشع الفائض وحب الذات ،الثاني اؤلئك الذين رأوؤ في الحياة معنى ثان لن تفهمه الا لو كنت منا ،والثالث هم من يشبهوننا ولكن يتم وضعهم في سجن الموت المسمى ب المصحه العقلية

‫ـ والآن اخلدي إلى النوم .

‫وهي من المعجزات التي يمارسها الأهل منذ زمن .

‫إنهم يفترضون أنهم قادرون على إصابتك بالجوع والشبع والنعاس واليقظة والخوف والسعادة، بمجرد أن يأمروك بهذا !

تعيش الأوهام في الظل وفيه تنمو وتنتشر إلى أن تسقط في دائرة ضوء العلم لتحترق..

كتاب ممل ومافيه الرعب

هلا

هل تعلمون انا هذا هو اول كتاب اقراءه في حياتي والن انا عمري ١٦ عام ان هذه رواية دماء الاميرة لصاحب تامر ابراهيم لقد ادهشني كثيرا

واو