اقتباسات إيهاب فكري

و هذه كلمة السر هنا .. انقد الكلام و ليس المتكلم .. انقدالفعل و ليس الفاعل .. من فضلك ، اترك الفاعل لحاله

ان كل انسان له قيمة عند نفسه،ومن هذه القيمة يهتم الانسان بموضوعاته ومشاكله وحكاياته فاذا وجد من يقدر اهتمامته فانه يحبه يحبه فعلا ; لانه يسمعه في زمن لااحد يستمع لاحد ولا احد يهتم باحد اهتمام حقيقي الا اذا كان محتاجا له او يريد منه شيئا.

سـامـح الأخـريـن ،💚

ليس لأنهم يستحقون المسامحه

ولكن لأنك أنت تستحق السلام 🍃

جميل

تَوضَّــأبالمَـحبـﮧ قـبل الماء،فإنَّ الصّـلاة بقــلبٍ حاقـدٍ لاتَـجُوز🪄🎀

فكما يحتاج الإنسان للدقة في التخطيط، والإصرار في التنفيذ، فهو يحتاج كذلك للمرونة في التعديل، والسماحة في الإلغاء والتغيير!

أكدت الرسالة أن المبدأ الأول للتفكير خارج الصندوق هو: (ذاكر الواقع جيدًا قبل التمرد عليه).. وأن المبدأ الثاني هو: (افصل التفكير عن التنفيذ).. ثم بدأ أستاذي في التعريف بالمبدأ الثالث: (إن أبسط الأفكار هي غالبًا أعظم الأفكار)..

إنسان متوازن* = إنسان يعمل على النجاح في الجوانب الأربعة

⁠‫إنسان يعمل على النجاح في الجوانب الأربعة = إنسان متعدد النجاحات

⁠‫إنسان متعدد النجاحات = إنسان كثير الشعور بلحظات النشوة والرضا

⁠‫إنسان كثير الشعور بلحظات النشوة والرضا = إنسان سعيد*

⁠‫إذن: إنسان متوازن* =

‫ خير الكلام ما قل ودل وخير الأمور الوسط؛ يعني لا كلام طول الوقت، ولا سكوت طول الوقت.. لا دخول في تفاصيل مُملة ولا كلام بالإجماليات المبهمة المُضلة..

‫ إذا تكلمنا فلا بد وأن يكون للكلام معنى، وإذا سكتنا فلا بد وأن يكون لهذا السكوت معنى.. وأولاد البلد يقولون: “اشتري وما تبعش”، في إشارة إلى ضرورة الاستماع للغير أولًا، حتى تتبين ماذا يريد، ثم تبدأ في الكلام بعد ذلك في الاتجاه الصحيح..

❞ ‫“السؤال الذكي، نصف الحكمة” ❝

“القدرة على الترك أساس النجاح”!

“من أكثر تعريفات النجاح إقناعاً من وجهة نظري هو: “الوصول لأي هدف، بعد السعي إليه”..

ذهبت مرارًا وتكرارًا لأستاذي فلم أجده، هو عادةً الذي يطلبني للقائه، ولكنه لم يطلبني بعد، غالبًا عرف حقيقتي، عرف أنني لا أستحق صحبته!

‫ أسمع كلامه وأتحرك به بين الناس بطريقتي فيعتقدون أنني صاحب المعاني، وما أنا إلا ناقلٌ لها، أسمعها منه وأظل أرددها على نفسي حتى تصبح جزءًا من تكويني. 🤍🤍

‫ علمني أستاذي أن المُلتَفِت لا يَصل، ولكني دائم الالتفات عن الأهداف وكثيرًا ما ضللت الطريق.. علمني أن البكاء غسيل الروح، وأنا أكاد لا أبكي.. علمني ألا أمشي بين الناس كاشفًا للعيوب ولا كاسرًا للقلوب.

يا ولدي، إذا ذاكرت الواقع جيدًا قبل التمرد عليه، وفصلت التفكير عن التنفيذ، وبحثت عن أبسط أفكارك لتجد أنها غالبًا أعظمها، وتحدثت عن فكرتك حتى رأيتها، وشاهدت ولادتها بعد أن أحسنت عرضها فلن يكون أمامك إلا المبدأ السادس،

وأدعوك في النهاية لأن تسمو بأفكارك فوق الحواجز والسدود، وأن تثق في عطاء ربك غير المحدود، فالأولون والآخرون على عطاء الكريم شهود، وألا تُطِع من قسا قلبه فأخبرك كَذِبًَا أن الطريق مسدود أو أن الأمل مفقود.

إذن أثناء العمل على الفكرة يجب التحدث عنها كثيرًا بدون طلب المدح أو الثناء، ولكن الهدف من التحدث عن الفكرة هو اكتشاف مواطن الضعف فيها قبل القوة، بذلك تقوى الفكرة وتصمد..

«المبدأ الأول: ذاكر الواقع جيدًا قبل التمرد عليه.. والمبدأ الثاني: افصل التفكير عن التنفيذ..».

الأحمق الساكت يحسب مع الحكماء .