أننا لسنا حيوانات لا نريد سوى معدة ممتلئة، إننا نريد أن نعيش حياة جديرة بالبشر.
المؤلفون > مكسيم غوركي > اقتباسات مكسيم غوركي
اقتباسات مكسيم غوركي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مكسيم غوركي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Haider Ali ، من كتاب
الأم
-
- الناس لا يريدون الإستماع إلى الكلمات العارية - يجب أن تتألم، ينبغى أن تغمس كلماتك في الدم.....
مشاركة من Abdelhamid ، من كتابالأم
-
إن للأم دائما ما يكفيها من الدموع لكل شيء_ لكل شيء! وإن كانت لك أم فهي لا بد تعرف ذلك.
مشاركة من Möhāmêd Beñ Ťaîeb ، من كتابالأم
-
.....ومع ذلك فأن هذا لا يبرر قيام مدن كبرى. لماذا نعيش في جماعات كبيرة ,اذا كان من العسير على شخصين او ثلاثة أن يعيشوا معا في وئام ؟ .
مشاركة من عمــــــــران ، من كتابرجال ونساء
-
أمَّا من جهتي فإنّي أعتقد أنَّ الحضارة الحقيقية ونمو الثقافة السريع وازدهارها أمور مستحيلة، إلّا بشرط أن تكون السلطة جميعاً بين يدي الشعب العامل، وليس بين يدي الطفيليات التي تعيش بعمل الآخرين. ومن الواضح أني أوصي باعتبار الرأسماليين جماعة من الناس خطرة اجتماعياً، وبمصادرة أملاكهم لمصلحة الدولة وبنقل هؤلاء القوم إلى جزيرة في عرض المحيط يقضون فيها بقية أيام حياتهم في هدوء تام.
مشاركة من S ، من كتابفي أميركا ومدينة الشيطان الأصفر
-
(( أن أكون في نظرك لا شيء. بل إن وجودي أو عدم وجودي سيّان عندك ـ فما وجه حاجتك إلى شخص مثلي؟ إنني وحيد في هذا العالم، فكل من عرفني ذاق مني الأمرّين ـ وذلك لأنني إنسان ميال إلى الشر والخداع. ومع ذلك فأنا لست مجرداً من المشاعر والعقل. إنني أشعر بأني مهضوم الحق. فيم امتيازك عني؟ إنه امتياز بالمهنة فحسب.))
-
ففي الطفولة فقط، يتمتع المرء بالحرية ولا يحس بوطأة القيود التي نسميها «شروط الحياة». والطفولة لا تعرف وخزات الضمير المؤلمة، كما لا تعرف الكذب إلا بريئاً صافياً. فكم تجهل الطفولة من أشياء وكم هو جميل ذلك الجهل بها. لكن العمر يتقدم بالإنسان فيتسع إدراكه للحياة شيئاً فشيئاً… فماذا تجدي سعة إدراكنا للحياة إذا كنا نموت دون أن ندري شيئاً عن وجودنا؟
-
إذا قيل إن الله موجود فلكي يخفف عنّا شيئًا من هول الموت، أما الحياة فأمرها موكول إلينا.
مشاركة من Bookie Jojo ، من كتابأين الله ؟ اعتراف ابن الشعب
-
وهذه خصلة سيئة أخرى لاحظتها في المتعلمين من الناس: فهم يختزنون في عقولهم قدراً كبيراً من متنوع الأفكار ـ وسواء أكان الدافع لهم هو حب التفاخر بها كما يتفاخر التجار بالمال أو أنهم يجدون الاحتفاظ بها لأنفسهم أمراً عسيراً، فإنهم إنما يسرحون هذه الأفكار كما ـ ولا مؤاخذة ـ يسرح الفلاح قمله.
-
أما أنا فكنت أدرك أن الإنسان ليس حراً حتى في نومه، بل وأن سكون قطعة الحجر ليس من الحرية في شيء، لأن قطعة الحجر إنما توجد لحين تحولها ـ هي أيضاً ـ إلى تراب. إن كلامنا عبد وأسير لظروف الحياة المختلفة، والشيطان عبد طبيعته الشريرة
السابق | 1 | التالي |