اقتباسات مايا الترك

❞ مشاكلك هي مسؤوليتك، والتعافي هو مسؤوليتك، وسعادتك مسؤوليتك، فإذا لم تتولَّ تلك المسؤولية، لن يتولَّها أحدًا غيرك.. ❝

وتأكد دائمًا أن دوام الحال من المحال، فحب واستمتع وعش واحلم ولكن بالقدر الذي لا يجعل حياتك تصبح جحيمًا إذا رحل هذا الشخص..

فصدقني حين تدخل في علاقة صحية ستدرك كم من وقت ومجهود أضعت مع من لا يستحق..

أتظن أن محاولتك لأن تعطي الثعبان عسل ستغير من طبيعته في أن يبخ سم؟

❞ • لا تبحث عن دوائك حيث كان داؤك.⁠‫ ❝

كن ذكيًا يا عزيزي فحتى أن واجهت نقدًا هدامًا، نظفه من الطاقة السلبية وخذ منه النصيحة ثم أدخلها بداخلك لتكون أنت المستفيد!

من لم يكن نورًا لنفسه، فلن تسعفه كل أضواء المدينة!‏

لا يوجد سباق، ضع تركيزك في طريقك.. سباقك الحقيقي هو سباقك بين نفسك أمس واليوم.. أنت لست في سباقٍ مع أحد غيرك

لا تسعَّ بتصحيح الظن بك، ولا تبذل قصاري جهدك لتجعل أحدًا يراك على حقيقتك، ولا تبحث دائمًا عن طرق لتجعل الآخرون يحبونك ويروا كم أنت مبهر وطيب وجميل.. لأن صدقني مهما بذلت مجهود فبالنهاية كل عين ستراك على قدر حبها لك فمن يحبك سيراك حساسًا أما الآخر سيرى أنك “قموصة” وأنك تكبر المواضيع كثيرًا وهكذا يا عزيزي.. فمن يحبك بصدق سيخرج منك احسن نسخة بداخلك

فالنرجسيين والسامين لا يطفئوا إلا المميزون لأن ما المتعة في اطفاء القمر وهو في الأصل غير مضيء.. المتعة كلها في أن تطفيء نجم متوهج في السماء . فحينها يشعرون بأنفسهم ويكتسبون الثقة من السيطرة وإطفاء الآخرون. فهم بداخلهم الكثير من العقد النفسية ومشاكل النقص.. هم يدركون كم أنت مميز لذلك يخافون من أن تدرك أنت هذا لأنك ستتركهم وتدرك أنك تستحق أفضل منهم لذلك يستمرون بالسيطرة عليك حتى لا تخرج عن طاعتهم

كلما ازداد تركيزي مع الآخرين كلما قل التركيز في حياتي، وكذلك السعي فيها.. فلقدأ هلكتني المقارنة وأحبطتني.. ظللت أُهدر طاقتي في المنافسة والسباق ونسيت أنني لا أسير في طريقي، لا تقلق أنت على الطريق الصحيح.. الطريق الخاص بحياتك.. بك أنت، هذا هو الأهم. ‏