كم هي مؤلمة!
كم هو حجم البؤس و الألم الذي يتحمله الفلسطيني المطرود من بلاده و من أرضه و من بيته. ليبحث عن حياة أخرى في بلاد أخرى!
و كم حجم المعاناة التي يتحملها في سبيل هذه الحياة المتخيلة .. يتيه في الصحراء و يحترق بلهيب الشمس ليموت في النهاية و يُلقى فوق أكوام القمامة في غياهيب صحراء لامتناهية!
"لماذا لم يدقوا جدران الخزان؟"
:(