أحيانًا يقف خوفنا من خسارة الآخرين لنا- بمحض إرادتهم- حاجزًا بيننا وبينهم، إلى الحد الذي يدفعنا لخسارتهم اختياريًا، خوفًا من تلك اللحظة التي يقررون فيها التخلي عنّا.
أحيانًا يقف خوفنا من خسارة الآخرين لنا- بمحض إرادتهم- حاجزًا بيننا وبينهم، إلى الحد الذي يدفعنا لخسارتهم اختياريًا، خوفًا من تلك اللحظة التي يقررون فيها التخلي عنّا.