المشكلة أن قلب أبي كان سالمًا، لكن الرجلين لم تكونا تدبّان بالحركة، والدماغ لم يكن يُرسل الأوامر بشكل صحيح، واللسان كان قد ثَقُل، والانتباه قد تشتَّت، والقلب وسط هذه المعمعة غدا كقائد حربيٍّ، عبثًا يستحثُّ الجُند في معركة توقَّفت رحاها عن الدوران.
امرأة من طهران > اقتباسات من رواية امرأة من طهران > اقتباس
مشاركة من -
، من كتاب