أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أبي الذي أكره أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أبي الذي أكره - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أبي الذي أكره

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • نتزين لأبي كغريب يعبر بحياتنا.. حياتنا التي كان يتم التأكيد دومًا أنها مدينة له بالوجود، كان وجودي بأسره مدينًا لرجل غريب يدعونه أبي!

    مشاركة من Huda Khalil
  • كأن مشاعري تتحدث لغة غير لغتي لا أتمكن من فهمها أو نقلها أو التعبير عنها

    مشاركة من Huda Khalil
  • وتعلمت أنه لا مساحة مكفولة لمشاعري، وأن ما لدي ينبغي إخفاؤه، وأن حزني الدائم يجب أن ألوكه في صمت وخفاء، وأن من حق كل شخص في الحياة أن يشعر ويطلب ويحس.. إلا أنا

    مشاركة من Huda Khalil
  • صار الحزن هو اللغة التي أفهمها من المشاعر، وحتى هذه اللحظة لا أظن أني أتقن التعامل مع الفرح، أو أنني أتمكن من استقبال مشاعر كالامتنان أو البهجة أو المرح

    مشاركة من Huda Khalil
  • ولا أدري هل كانت الظروف صعبة لتلك الدرجة أم أنها تلك هي العدسة التي يريان من خلالها العالم

    مشاركة من Huda Khalil
  • فلم يكن والداي يسيئان معاملتي، بل الحياة هي من كانت تسيء معاملتهما.. كان لديهما من الثقل والألم والمعاناة ما يجعلهما شديدي التجهم دومًا

    مشاركة من Huda Khalil
  • صار العالم في عيني مكانًا موحشًا مقفرًا مثيرًا للخوف ينتظر غفلتي لينقضَّ عليَّ لالتهامي

    مشاركة من Huda Khalil
  • كان يظن أنه بهذا ينشئ رجلًا ويقوي ظهره ويمنح جلدي خشونة لازمة، ولم يمنحني سوى قشرة رجولة ظاهرية تخفي وراءها طفلًا خائفًا متأهبًا يمد عينيه دومًا ناحية صوت خافت لا يمثل خطرًا ولكنه يتوقعه وحشًا!

    مشاركة من Huda Khalil
  • يظن الآباء أنهم بصفعاتهم يؤهلوننا لعالمٍ قاسٍ لن يربت على ظهورنا، لا يدرون أن ربتاتهم الغائبة هي ما كانت ستؤهلنا لقسوته، وأن صفعاتهم لم تصنع فينا سوى أن منحت الخوف وطنًا داخل نفوسنا!

    مشاركة من Huda Khalil
  • وكل الآباء والأمهات يرتكبون الأخطاء، بل والأخطاء الجسيمة أيضًا، ولكن رصيد الاعتناء والإحسان يكفي لتمر هذه الأخطاء بأقل الأضرار الممكنة

    مشاركة من Huda Khalil
  • الآباء الغاضبون ليسوا سوى أطفالٍ غاضبين يتنمرون على الأطفال الأصغر سنًّا الذين صُودِف أنهم أبنائهم!

    مشاركة من Atheer
  • فكما تحولنا قديمًا (لكيس رمل) يفرِّغ فيه ذوو السلطة بؤسهم وإحباطاتهم، صرنا نحوِّل البعض دون وعي منا إلى (أكياس رمل) نفرغ فيها غضبنا المستور متخذين أعذارًا ومتصيدين للهفوات والأخطاء كذريعة لنفاذ استياءاتنا.

    مشاركة من Atheer
  • وكأن كل أحمق قد مارس علينا سلطة يومًا وفرض علينا مفروضات ما قد صنعنا منه نموذجًا صغيرًا تلبَّسناه ذهنيًّا. فغاب هذا الشخص المتسلط ولكن ظل هناك له (صنمٌ) مصغرٌ داخلنا نحاول تقديم القرابين له على الدوام.

    مشاركة من Atheer
  • ننشئ الذات الزائفة كمحاولة لحماية الذات الحقيقية من التهديد، وكأن اعتقادًا داخلنا يخبرنا أنه لو خرجت الذات الحقيقية للنور لهاجمها الآخرون حتى الأحبة منهم ورفضوها.

    مشاركة من Atheer
  • الذات الزائفة)، وهي تلك الذات التي اخترعناها حين لم نحصل على الحب، فاخترعناها بغية الحصول عليه وبغية تلمس رضا الآخرين، الذات الاجتماعية التي صنعت مواءمات مع ما يريده الأهل، الذات مقلمة الأظافر التي ترتدي قناعًا اجتماعيًّا

    مشاركة من Atheer
  • إن كل ما هو حقيقي مما يبدعه عقلُ إنسانٍ، وكل ما ينيره من ظلمة الغموض، سيتم استيعابه ذات يوم عبر ذهن إنسانٍ آخر يُفكر، فيصنع له عزاءً وسلوانًا

    مشاركة من Huda Khalil
  • والأهم أننا نجد أن المحيطين لم يعودوا قادرين على فهم استغاثاتنا، فهم لم يعتادوا طلبنا للمساعدة أو اعترافنا بالضعف، فنظهر متناقضين كلغزٍ غيرِ مفهوم، فيرتبك الشخص القريب، ولا يعلم كيف يفهمنا ولا كيف يستجيب. 

    مشاركة من mohamed Eldawy
  • فكل دورٍ نلعبه قد يمثل لنا منطقة الراحة مسددًا احتياجًا ومسكنًا لخوف ما، ثم بمرور الزمن هو يضيق نسبيًّا ويبدأ في التنغيص والتعكير، ويتوحش في تنغيصه مستقبلًا إن استمررنا في لعبه ولم نجد طريقة ما للفكاك منه.

    مشاركة من mohamed Eldawy
  • "ربما.. كل ما علينا الآن أن نستمر بالإفلات يومًا وراء يوم، ونضرب بأجنحتنا رغم العجز والضعف والخوف" 🖇️

    مشاركة من justhuman
  • فكل السُّبل أسلمتني لنفس المساحات التي حاولت أن أهرب منها.

    مشاركة من mohamed Eldawy