محال > اقتباسات من رواية محال

اقتباسات من رواية محال

اقتباسات ومقتطفات من رواية محال أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

محال - يوسف زيدان
تحميل الكتاب

محال

تأليف (تأليف) 3.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • المحبون أبدًا حالمون، وبأحلامهم محجوبون.

    مشاركة من المغربية
  • لا راحة لك مع الخلق، فارجع. إلا الحق فهو أولى بك.

    مشاركة من المغربية
  • الفَقرُ قَرينُ الأمان، والمَسكنةُ تستجلبُ السَّكينة، ولذلك دعا النبي"اللهم أحيِني مسكينًا، وأمِتنِي مسكينًا، واحشرني في زُمرة المساكين”

    مشاركة من المغربية
  • أصحاب المحالِّ معظمهم وافدون، والمشتورن أيضاً وافدون، وهو مثلهم وافدٌ على المحال كلها، وعلى الحياة.

    الكل على الحياة وافدٌ. لكن ألفة الوجوه ودفء المحال، والحب والأوهام، تذهلنا عن أننا الآن راحلون لا محالة. ومااللحظات التي نحاول الاستمساك بها كل حين، إلا عبورٌ في سفرٍ مستمرٍ واغتراب مؤقتٌ في محال.

    مشاركة من المغربية
  • لا أراكم الله مكروهاً في عزيز لديكم. يعني يعيش الأعزاء عليكم إلى الأبد، وتموتوا قبلهم!

    مشاركة من المغربية
  • الحياة تحيرنا. تبهرنا بالبراق من ألوانها، كي نرتاد دروبها فرحًا وغفلة، ثم تفجؤنا في الحنايا الصوادم؟ أم تراها تحتال علينا؛ بأن تمنحنا أحيانًا ما يحاذي أحلامنا، وقد يفوق، فنسرف في الطمأنينة ونختال بين الخيالات؟ من يدري؟

    لعل الحياة لا تكترثُ بنا أصلاً؛ فنُلاحقها نحنُ بصنوفِ الحيل حتى يغمرنا التعلّق بالتمني، والتغلّب في الترقب، والـأمل في اهتبال. عسانا ننسى مع مرّ السنين أننا في خاتمة التطواف مسلوبون لا محالة!

    مشاركة من المغربية
  • لا أدري كيف تغيرت منذ رأيتك وصار كل ما فيك يجذبني إليك كأني قطعة منك كانت منزوعة!

    مشاركة من المغربية
  • أعط من يستحق ومن لا يستحق، يعطيك الله ما تستحق وما لا يستحق.

    مشاركة من المغربية
  • نحن ياربّ لا تعلم ماتشاء. لكنك عليم بما ظهر من أمرنا وما يخفى عن الأنظار، فلا تُطِلْ يا رحيم عذابنا والانتظار.

    مشاركة من المغربية
  • قرَّ في قلبه أنه وجودٌ جمد فيه الوجود، وآمن بأن الحياةَ مُحال.

    مشاركة من المغربية
  • نُسميه ميدان محطة الرمل؛ لأن هذا الترام يأخذ الناس من هنا إلى الجزء الشرقي من الأسكندرية، الذي كان سابقًا منطقة رملية، وتمثال الرجل الواقف فوق النصب يشير إلي البحر هو سعد زغلول الذي قال قبل موته "مفيش فايدة"، وهذه المرأة النحاسية مجنحة الذراعين الجالسة تحته، تُمثل مصر، سألها عن سر تصوير المصريين لبلادهم دومًا على هيئة امرأة؟ فقالت: أصلها محتاجة راجل

    مشاركة من المغربية
  • ما العشق؟ هو عطية ربانية يهبها الله لمن يصطفيه من العباد، ويجتبيه، فيعطيه من أنواره مدَداً ودهْشات لمعانه على مرآة قلب العاشق المجلوّة البرّاقة. كأن المحبوب مكسوّاً بالبهاء الإلهي، فيهيمُ برؤياه. وأبدعُ ما في العشق ابتداؤه يرى به، وأحلى ما بالحب أولُه؛ الفوّاح بأنفاس المحبوب، المطلوب أبداً لإطفاء لهيب الهوى وإشعال روح المحب، أو لإتمام احتراقه.

    مشاركة من المغربية
  • هي المهم، بل هي الأهم؛ لأنها الحلم الأجمل والأتم.

    مشاركة من المغربية
  • الأمنيات فرحة الوحيد.. الوحيدة.

    مشاركة من المغربية
  • للصبر حلاوة لا تقل عن حلاوة الفرح بالنوال، لكن أكثر الناس لا يعلمون.

    مشاركة من المغربية
  • يا الله لماذا خلقت الإنسان في الأرض، وخلقت الحرب؟ لقد غابت عقولنا عن إدراك حكمتك. قالت الملائكة "أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء"، "قال إنى أعلم ما لا تعلمون" ما الذى تعلمه ولا نعلمه يا الله؟

    مشاركة من المغربية
  • تكون بين الناس خيوطٌ تربطهم، لكنهم لا يرونها إلا في وقتٍ مخصوص، وقد لا يرونها أبداً.

    مشاركة من المغربية
  • الوهم أبهى من الحقيقة، وأحلى.

    مشاركة من المغربية
  • يظل الظنّ يندفع فينا بظنًّ جديدٍ، حتى يأتينا اليقين بعد حين. أو لا يأتي، فنبقى متقلَّبين بين غَفَلات الظنون.

    مشاركة من المغربية
  • إنَّ البوح يُحيي الحب والكتمانُ يُميته!

    مشاركة من المغربية
المؤلف
كل المؤلفون