جريمة حياة - شيرين شحاتة
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

جريمة حياة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

تمَّ اسْتقْبالنَا بِفعْل الحيَاة ومَا أن فعلتْ هي حتَّى كال كُلُّ مِنَّا لِلْآخر التُّهم عبْر جرائم اُرْتكِبتْ بِدعْوة مِنْهَا أو أُخْرى ألْصقْناهَا نحْن بِهَا وعلى الرَّغْم مِن ذلك فالنِّهايات دائمًا وأبدًا مُتشابهة وإن بدتْ لِلْعيَان مُتباينة فالْإطار حياة وبالدَّاخل جريمة…
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية جريمة حياة

    12

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    "جريمة حياة"

    رواية من العيار الثقيل، غنية بالشخصيات المتباينة، غنية بالقصص، بالمترادفات اللغوية القيمة

    القصةعن عمارة يسكنها الأغنياء وأصحاب المقامات الرفيعة .. داخل كل بيت فيها حكاية.. بداية من البواب وأبنائه أبطال الرواية.. ياسين وربيع.. وكيفية نظرتهم المتباينة للحياة

    ◾ياسين مختلط ببيت السيدة سميحة العجوز والتى تمكن منها المرض، وازداد بها معانتها من هجرة ابنتها راندا

    ◾ربيع مختلط ببيت منير هذا الرجل الذى اعطته الحياة كل شيء واخذت أمام ذلك أعز من يحب وهى زوجته ليلي.. لا هو راضي عن المال ولا عن ابنه.. لتتوتر علاقته بابنه وحيد أكثر

    ◾وبيت آخر يعانى.. بيت وليد الطفل الذى يعانى من انفصال والديه منال وسليم .. وليد الذى يعانى بتأخر نطقه أو تهتهت كلماته لتكون العزلة خياره وعقابًا منه على والدته

    ◾الأسرة الجديدة التى انتقلت.. السيده ماجدة التى باعت أرضها وشقتها القديمة من أجل أن تحظى ابنتها انجى بالراحة، انجى التى تطاردها الكوابيس بسبب سرها المدفون

    رواية غنية بكل شيء.. بالمشاعر بالحكايات.. حتى تلك الاقتباسات عن الحياة، عن الموت، عن الأسرار والكثير والكثير كانت كلمات من السحر الذى لن ينفصل عن العقل والوجدان.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    روايه في منتهى الروعه والتشويق..تتميز بتنوع الشخصيات والحبكات فكل شخصيه وراءها تاريخ من الصراعات النفسيه والحبكات الدراميه..نرى شخوصها وكأنهم لحم ودم..نقلتنا الكاتبه بقلمها البارع بين شخوصها بعذاباتهم المتباينه والمتنوعه بمهارة وفن واتقان..اعجبتني جدااااا وانتظر المزيد وحبذا لو جزء ثانى

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق