أولاد الغيتو - اسمي آدم > اقتباسات من رواية أولاد الغيتو - اسمي آدم

اقتباسات من رواية أولاد الغيتو - اسمي آدم

اقتباسات ومقتطفات من رواية أولاد الغيتو - اسمي آدم أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أولاد الغيتو - اسمي آدم - إلياس خوري
تحميل الكتاب

أولاد الغيتو - اسمي آدم

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • حطونا بمكان ما عندوش لغة، وتركونا بعتمة الصمت

    مشاركة من عمر عبده
  • لم يسمع أحد أنين الفلسطينيين الذين كانوا يموتون ويُشرَّدون بصمت، لذا جاء الأدب كي يصنع للضحية لغتها الجديدة

    مشاركة من عمر عبده
  • نحن مُنعنا من البكاء، وحين لا يعود باستطاعتك أن تبكي خوفاً من أن تُقتل، يصير الكلام بلا معنى

    مشاركة من عمر عبده
  • :" الفن لا يغلب الموت كما كتب محمود درويش، الفن ينسج لنا كفناً من كلمات وألوان، نلتف بها ونغمض أعيننا على رجاء لا رجاء له

    مشاركة من zahra mansour
  • «ربما كانت بلاغة الموت الكبرى أن أبطاله لا يستطيعون روايته»

    مشاركة من zahra mansour
  • الذاكرة بئر لا ينضب، وهي تظهر وتختفي كي ننسى حين لا ننسى، أو كي لا ننسى حين ننسى، لست أدري!

    مشاركة من zahra mansour
  • أنا لا أستسيغ الرسائل في الأدب، فالأدب كالحب يفقد معناه، إذا صار وسيلة لشيء آخر يتجاوزه، لأن لا شيء يتجاوز الحب، ولا معنى يتفوق على خلجات الروح الإنساني التي تنبض في الأدب

    مشاركة من zahra mansour
  • الحب والكتابة وحدهما يعطيان المعنى للحياة التي لا معنى لها

    مشاركة من zahra mansour
  • لا أذكر أنني قرأت شيئًا عن علاقة الغضب بالكتابة، لكن قراري بأن أكتب قصتي جاء بسبب الغضب

    مشاركة من zahra mansour
  • نحن نعيش كي نتحول إلى حكايات ليس أكثر! فكتبت كثيرًا، لأكتشف أن الصمت أكثر بلاغة من الكلام، وأنني أريد لهذه الكلمات أن تحترق!

    مشاركة من zahra mansour
  • وحدتي كتابتي، وستكون عنواني الوحيد

    مشاركة من zahra mansour
  • الموت الذي أرى شبحه أمامي ليس يأسًا من أي شيء، فأنا أعيش ما بعد اليأس، لست يائسًا أو وحيدًا. صنعت يأسي بنفسي، وجعلت منه فيئًا أستظله ويحميني من السقوط في السذاجة واللاجدوى

    مشاركة من zahra mansour
  • يجب أن نتخلى نحن عن الأشياء قبل أن تتخلى الأشياء عنا

    مشاركة من zahra mansour
  • شهية متجددة إلى الحياة، وإقامة على ضفاف الموت، تناقض يبعث الحيرة في نفسي، لكنني أعرف أن الموت سوف ينتصر في النهاية، لأنه لا يحق للموت أن ينهزم

    مشاركة من zahra mansour
  • أعتقد أن تعدّد الروايات لا يعود فقط إلى أنها لم تكتب، بل يعود أساسًا إلى محاولة الضحية التأقلم مع واقعها الجديد، عبر النظر إلى الأحداث المأساوية المتلاحقة بالعين الثالثة، التي لا ترى إلا ما يستطيع الإنسان تحمّل رؤيته

    مشاركة من zahra mansour
  • أشعر أنّني أكتب بلغة قديمة تموت تحت قلمي. كلّ هذه الإحالات الأسطوريّة تثير في نفسي شعورًا بالتقزّز. الأكثر بشاعة من موت اللغة هو أنّنا لا نجد لها قبرًا تستريح فيه كي تتحلّل وتعود إلى ترابها

    مشاركة من أماني هندام
  • «إنّ الفلسطينيّين هم ضحيّة الضحيّة، ولا يحقّ للضحيّة اليهوديّة أن تتصرّف كجلّاديها، لذلك أنا لست يهوديّة فقط، بل أنا فلسطينيّة أيضًا».

    مشاركة من أماني هندام
  • فأشعر بأنّ الذاكرة عبء ثقيللا يستطيع أحد تحمّله، لذا أتى النسيان كي يحرّرنا منه.

    مشاركة من أماني هندام
  • أعتقد أن لا شيء يدوم سوى العلاقة بأديم الأرض التي منها جاء اسم آدم عليه السلام

    مشاركة من أماني هندام
  • أنا حائر، لأنّني عاجز عن فهم كيف استطاع الناس أن يستخرجوا من هذا الموت واليأس القدرة على اختراع الحياة من العفن الذي عاشوا في وسطه؟ ما هذه القدرة العجيبة التي تجعل ابن الإنسان قادرًا على التأقلم مع الموت، بل على

    مشاركة من H
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون