الحاج مراد > اقتباسات من رواية الحاج مراد

اقتباسات من رواية الحاج مراد

اقتباسات ومقتطفات من رواية الحاج مراد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الحاج مراد - ليو تولستوي, هفال يوسف
تحميل الكتاب

الحاج مراد

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • قدم الكلب للحمار لحما ، وقدم الحمار للكلب علفا ، فظل كلاهما جائعا .

    مشاركة من Zainab123
  • باردٌ أنتَ أيها الموت، لكنني سيّدك.

    ستأخذ الأرض جسدي، وروحي ستتقبّلها السماء

    مشاركة من zahra mansour
  • لم يكن أحد منهم يرى أن هذا الموت هو اللحظة الأكثر أهميةً في حياة الإنسان - منتهاها وعودتها إلى المصدر الذي انبثقت منه.

  • حارقةٌ أنتِ، أيتها الرصاصة، وتحملين الموت، ولكن ألم تكوني أنتِ أَمَتي الوفيّة؟

    وأنتِ أيتها الأرض السوداء، ستُغطّينني، ولكن أليس أنا من كان يدوسكِ بحصانه.

    باردٌ أنتَ أيها الموت، لكنني سيّدك.

    ستأخذ الأرض جسدي، وروحي ستتقبّلها السماء

    مشاركة من zahra mansour
  • يعتمل في نفسه الشعور الجريء بفرح الحياة مصحوبًا بالشعور بخطر الموت وبالرغبة بأن يكون جزءًا من كل هائل تقوده إرادة واحدة.

  • سيجف الثرى على قبري/وستنسينني يا اماه/ سينمو العشب على قبري/ ويخمد حزنك يا أبي العجوز/ ستنشف الدموع في عيني أختي/ ويطير الحزن من قلبها.

    لكنك لن تنساني يا أخي الأكبر، إلى أن تثأر لموتي، ولن تنساني يا أخي الثاني إلى أن ترقد إلى جواري

    مشاركة من zahra mansour
  • خطر له أن يقطف زهرة تلك النبتة ويضعها في وسط الباقة، فاستعصت عليه لأن الزهرة كانت متشبّثة بالأرض، وكانت تخزه بالرغم من لف يده بمنديل؛ أصرّ أن ينتزعها من أليافها واحدةً واحدة وحين تمكن من قطفها لم تعد الزهرة بتلك النضارة والجمال اللَذْين كانت عليهما؛ أسف أنه أهلك عبثًا؛ الزهرة التي كانت جميلة في مكانها، قال في نفسه متذكّرًا الجهد الكبير الذي بذله في قطف الزهرة: "يا لقدرتها على الحياة وقوتها! كم حياتها غالية عليها، وكم استماتت في الدفاع عنها."

    مشاركة من zahra mansour
  • أيّ كائنٍ مدمّرٍ هو الإنسان! كم أهلك من شتى أنواع الكائنات الحية والنباتات لكي يدعم حياته!

  • كان واضحاً أن عجلة عربةٍ قد مرّت على النبتة مرارًا، ثم انتصبت ثانيةً ولذلك كانت مائلة، ولكن منتصبة رغم ذلك. كأنّما اقتُلعت قطعةٌ من جسدها، وانتُزعت أحشاؤها، وقُطعت يدها، وفُقئت عينها، لكنها ظلت واقفةً ولم تستسلم للإنسان الذي يُبيد كلَّ إخوته من حوله."

    "قلت في نفسي: يا لها من قدرة! لقد انتصر الإنسان على كل شيء وأباد ملايين النباتات، فيما هذه النبتة لا تزال صامدة ولم تستسلم"

    مشاركة من zahra mansour
1
المؤلف
كل المؤلفون